الصفحه ٥٧٧ :
قلت
: والتحقيق أن شغل
أهل الجنة مختلف ، فمنهم من هو مشتغل بنعيم الأشباح ، من حور ، وولدان
الصفحه ٦١٢ : أسلما كان من لطف الله مالا
يوصف. ه.
(وَنادَيْناهُ أَنْ يا
إِبْراهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا) أي
الصفحه ٦٢٨ : هجم فأناخ بفنائهم بغتة. والصباح : مستعار من : صباح الجيش المبيت ، استعير
لوقت نزول العذاب. ولمّا كثرت
الصفحه ٢٥ : عائشة وحدها ، وإنما جمع ؛ لأن من قذف واحدة من أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم فكأنه قذفهنّ.
ثم ذكر
الصفحه ٦٦ :
ثم رخّص للعجائز
فى عدم التستر من الرجال ، فقال :
(وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّساءِ اللاَّتِي لا
الصفحه ٦٧ : حَرَجٌ
وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ
أَوْ بُيُوتِ
الصفحه ٦٨ :
ولا حرج عليكم
أيضا أن تأكلوا من (بُيُوتِ آبائِكُمْ
أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ
الصفحه ٨٠ :
يجدون طريقا موصلا
إليه ، فإن من اعتاد استعمال هذه الأباطيل لا يكاد يهتدى إلى استعمال المقدمات
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم. ه.
الإشارة
: الطريق الجادة
التي درج عليها الأنبياء والأولياء هى سلوك طريق الفقر والتخفيف من
الصفحه ١١٨ :
قلت
: (يضاعف) و (يخلد) : بدل من (يلق) ؛ بدل كل من كل ، عند
الأزهرى ؛ لأن لقىّ الآثام هى مضاعفة
الصفحه ١٤٤ : ؛ لأنه معلوم ،
أو : للضالين ، أي : لا تخزنى فى أبى يوم البعث ، وهذا من جملة الاستغفار لأبيه ،
وكان قبل
الصفحه ١٧٤ :
وما قيل من أن
الكتاب هو اللوح المحفوظ ، وإبانته أنه خطّ فيه ما هو كائن ، لا يساعده إضافة
الآيات
الصفحه ١٨٩ :
قال تعالى : (فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ) أي : تفقد مكث سليمان حين تفقد الهدهد ، وأرسل من ورائه
غير
الصفحه ٢٠١ :
الأعراف : (قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ
الصفحه ٢٦٤ :
يهملهم من حفظه ورعايته ، إن أسلموا. وقيل : يتعلق بقوله : (مِنْ لَدُنَّا) ، أي : قليل منهم يتدبرون