الصفحه ٣٥ :
(وَالصَّالِحِينَ) أي : الخيّرين ، أو : من يصلح للتزوج ، (مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ) أي : من
الصفحه ٤٥ :
يشغلهم شراء ولا بيع عن ذكر الله ، والجملة : صفة لرجال ، مؤكدة لما أفاده التنكير
من الفخامة ، مفيدة لكمال
الصفحه ٩٦ : هذا اتّخذنى مهجورا ، اقض بينى وبينه» (١).
وقيل : هو من هجر
؛ إذا هذى ، أي : قالوا فيه أقاويل باطلة
الصفحه ١٥٦ :
شطرهم لما أخذوا
بالعذاب ، وأن قريشا إنما عصموا من تعجيل العذاب ببركة من آمن منهم. وعلى أن (كان
الصفحه ٢٤٠ : ، (فِي الْأَرْضِ) ؛ أرض مصر ، (وَما تُرِيدُ أَنْ
تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ) فى كظم الغيظ.
وقيل
الصفحه ٢٧٣ : بالضياء. (أَفَلا تَسْمَعُونَ) ؛ لأن السمع يدرك ما لا يدركه البصر ، من ذكر منافعه ،
ووصف فوائده ، وقرن
الصفحه ٢٧٩ : كانَ لَهُ مِنْ
فِئَةٍ) ؛ جماعة (يَنْصُرُونَهُ مِنْ
دُونِ اللهِ) ؛ يمنعونه من عذاب الله ، (وَما كانَ
الصفحه ٣٠٢ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
الصفحه ٣٠٤ :
يقول
الحق جل جلاله : (مَثَلُ الَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ) ؛ أصناما يعبدونها
الصفحه ٣١٣ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَقالُوا) أي : كفار قريش : (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ آياتٌ) (١) (مِنْ
الصفحه ٣٦١ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) أي : ما يلهى به عما يقرب
الصفحه ٣٧٦ : بجميع شراشره ، بأن
فوض أمره إليه ، وأقبل بكلّيّته عليه ، (وَهُوَ مُحْسِنٌ) فى أعماله. قال القشيري : من
الصفحه ٤١٨ :
من أن يرحمكم ، إن
أراد بكم رحمة ، فحذف ؛ بعدا واختصارا ، لما فى العصمة من معنى المنع ، أو : من ذا
الصفحه ٤٥١ :
قلت
: والذي يظهر أن من
أرجاه صلىاللهعليهوسلم من النساء إنما كان بوحي ، ومن ضمه كذلك ؛ إذ لا
الصفحه ٥٠٦ :
، ويمنع من الرّوية ، ويقلّ فيه الإنصاف ، ويكثر الاعتساف.
(ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا) فى أمر محمد