الصفحه ٥١٦ :
فقد فتح الله له
الباب فى وصوله إليه ، وكل من نكبه عنهم ، ولم يصحبهم ، كما ذكر ، فقد سد الباب فى
الصفحه ٥٢٤ : ء
الأخفياء الأتقياء ، كما ورد مدحهم فى الحديث (١). وكلا العزين لله ، وبيد الله ، فلا يطلب واحد منهما إلا
منه
الصفحه ٥٦٩ :
يا من تصدّى
لعلم الأصل يحكمه
قد فاتك الذوق
بالوجدان مستأنسا
الصفحه ٦٠٢ :
الحديث : «لو أن
قطرة من الزقوم قطرت فى بحار الدنيا لأفسدت على أهل الأرض معايشهم. فكيف بمن يكون
الصفحه ١٤١ :
حبيب لى. وأجاز
الزّجّاج أن يكون متصلا ، على أن الضمير لكل معبود ، وكان من آبائهم من عبد الله
الصفحه ٢٥٦ :
غريبا ، غير أنه
قال فى قصة موسى : (جانِبِ الطُّورِ
الْأَيْمَنِ) (١) ، وصفه بالصفة المشتقة من
الصفحه ٢٧٢ :
كتاب قطب العارفين
: الراضي شبه ميت ، لا نفس له ، يختار لها ، فالفقر والغنى حكمان من حكيم واحد
الصفحه ٢٨٩ :
الإشارة
: قد وصى الله تعالى
بطاعة الوالدين فى كل شىء ، إلا فى شأن التوحيد والتخلص من الشرك الجلى
الصفحه ٢٩٠ : ، فيؤذون فى جانب الله ، فمنهم من يسجن ، ومنهم من
يضرب ، ومنهم من يجلى من بلده ، فهؤلاء قدرهم عند الله كبير
الصفحه ٣٢٤ : ، فقال له أبىّ بن خلف : كذبت ،
فناحبه ـ أي : قامره ـ على عشر قلائص من كل واحد منهما ، وجعل ثلاث سنين
الصفحه ٣٤٣ : لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ (٣٨) وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً لِيَرْبُوَا
الصفحه ٤٤٩ : ـ أكثر من ذلك. ومذهب مالك : أن النكاح بلفظ الهبة لا ينعقد ،
خلافا لأبى حنيفة. ه. قلت : إن قرنه ذكر الصداق
الصفحه ٤٥٠ :
تكون فى ثواب المصيبة إذا أصبت بها أرغب منك فيها لو لم تصبك. انتهى المقصود منه.
ثم وسّع على نبيه
فى
الصفحه ٤٧٢ :
الإشارة
: المستحق للحمد هو
الذي بيده ما فى سماوات الأرواح ؛ من الكشوفات وأنواع الترقيات ، إلى ما
الصفحه ٥١٩ :
ثم خطّأ من اتبعه
؛ بأن غرضه أن يورد شيعته موارد الهلاك ، بقوله : (إِنَّما يَدْعُوا
حِزْبَهُ