الصفحه ١٥٠ :
ليس لهم رزانة عقل
، ولا إصابة رأى ، وقد كان ذلك منهم فى بادى الرأى. وهذا من كمال سخافة عقولهم
الصفحه ٣١٧ :
يقول
الحق جل جلاله : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
دَابَّةٍ) أي : وكم من دابة من دواب الأرض ، عاقلة وغير
الصفحه ٣٧٣ :
عن المنكر سائر
عبادات اللسان ، ومنها : الصبر على النوائب ، سواء كانت من جهة الخلق ، أو من
قهرية
الصفحه ٥٠٩ :
ثم ذكر حسرة من
فاته الإيمان فى إبّانه ، فقال :
(وَلَوْ تَرى إِذْ
فَزِعُوا فَلا فَوْتَ
الصفحه ٥١٧ : ء مقدما على الشرط ؛ لأن تكذيب الرسل سابق ، فوضع (فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ) موضع فتأسّ
الصفحه ٣٣ :
الإشارة
: غض البصر عما تكره
رؤيته : من أسباب جمع القلب على الله وتربية الإيمان. وفى الحديث : «من
الصفحه ٤٠ :
(وَمَنْ يُكْرِهْهُنَ) ؛ على ما ذكر من البغاء ، (فَإِنَّ اللهَ مِنْ
بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ
الصفحه ٥٧ : وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ) الرسول صلىاللهعليهوسلم (بَيْنَهُمْ) وبين خصومهم ، سواء كانوا منهم أو من غيرهم
الصفحه ١٦٨ :
، وإلا فهو أخى ، وذكر مثل ذلك عن أبى الدرداء. وأن الأخ فى الله لا يبغض لزلته ،
ولا يترك لشىء من الأشيا
الصفحه ٢٢٧ : تشريف ، وتعظيم إثر تعظيم ، مع ما فيه من الإشعار بعلة الأمر بعبادة ربها ،
وأنهم مكلّفون بذلك ، كما فى
الصفحه ٣٣١ : بمكة. ه.
ثم ذكر وجه استحقاقه
للحمد والتنزيه بقوله : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) ، الطائر من
الصفحه ٣٥٤ : مَنْ يُؤْمِنُ
بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ) ؛ منقادون لأوامر الله ونواهيه.
الإشارة
: من أصول طريقة
الصفحه ٤٣١ : كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ) بقلوبهم وألسنتهم ، بالتسبيح ، والتهليل ، والتكبير ،
وتلاوة القرآن ، وغير ذلك من
الصفحه ٤٥٨ :
بالتبع جائزة.
وأما بالاستقلال فمكروه ، وهو من شعار الروافض. ه. قال الكواشي : روى أنه قيل يا
رسول
الصفحه ٤٥٩ :
ومنها : أن الله
تعالى أمر بها ، وحضّنا عليها ، تشريفا له وتكريما ، وتفضيلا لجلاله ، ووعد من