الصفحه ١٥٧ :
استمتاعكم من
الفروج ، (مِنْ أَزْواجِكُمْ) ، فمن للبيان ، إن أريد ب «ما» : جنس الإناث ، وهو الظاهر
الصفحه ٢٤٨ :
شديدة البرد ، وكان أخذ على غير طريق ، يخاف ملوك الشام ـ قلت : ولعلهم كانوا من
تحت يد فرعون ـ فأخذ امرأته
الصفحه ٥٦٠ :
جرم أنهم فى غشاوة
القسوة ، لا يبصرونه أبدا. ه. إنما ينتفع بتذكير الداعين إلى الله من خشع قلبه
الصفحه ١٧٠ :
(أَلَمْ تَرَ
أَنَّهُمْ) أي : الشعراء (فِي كُلِّ وادٍ) من الكلام (يَهِيمُونَ) ، أو : فى كل فن من
الصفحه ٤٩٠ : ، والانكسار والذلة «أنا عند المنكسرة قلوبهم من أجلى».
وسبب الحرمان هو
إبليس ، كما قال تعالى :
(وَلَقَدْ
الصفحه ٥٢ : ، (لِأُولِي الْأَبْصارِ) ؛ لذوى العقول الصافية. وهذا من تعدد الدلائل على ظهور
نوره تعالى فى الكائنات ، حيث ذكر
الصفحه ٩٥ :
القصار رضي الله
عنه : (اصحب الصوفية ؛ فإن للقبح عندهم وجوها من المعاذير ، وليس للحسن عندهم كبير
الصفحه ٢٢٥ :
تنشق عنه ،
فتخرجون منها إلى ربكم تنسلون ، عراة ، حفاة ، غرلا ، مهطعين إلى الداعي ، فيقول
الكافر
الصفحه ٢٦٣ :
وهذه الآية تخاطب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقولها : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ
الصفحه ٢٨٦ :
ينال العبد من
المكاره يسمو به إلى أعلى الدرجات وأعظم المقامات ، مع ما فى ذلك من تصفية النفس
الصفحه ٣٤٤ :
(وَما آتَيْتُمْ مِنْ
زَكاةٍ) ؛ صدقة ، (تُرِيدُونَ وَجْهَ
اللهِ) ؛ تبتغون به وجهه ؛ خالصا ، لا
الصفحه ٤٣٢ :
لهذه الصفات. (أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً) لما اقترفوا من السيئات ، (وَأَجْراً عَظِيماً) على
الصفحه ٥١٠ :
الشيء من غلوة كما
يتناوله الآخر من ألف ذراع. ووجه من قرأه بالهمز : أنه مصدر : تناءش ، بمعنى أبطأ
الصفحه ٥٦٨ :
(لِيَأْكُلُوا مِنْ
ثَمَرِهِ) أي : من ثمر الله ، أي : ليأكلوا مما خلق الله تعالى من
الثمر ، أو
الصفحه ٥٨٣ : أنت إلّا إصبع دميت ، وفى سبيل الله ما لقيت»
(٢) ، فهو مما اتفق وزنه من غير قصد ، كما يتفق فى خطاب