الصفحه ٢٩٣ : تكون من كلام الله فى شأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وشأن قريش ، معترضة بين أول قصة إبراهيم وآخرها
الصفحه ٣٢٧ :
الآيات : ١٩١ ـ ١٩٤ من سورة آل عمران ، ص ٤٥١ ـ ٤٥٢ من المجلد الأول.
الصفحه ٥٣٩ :
والفرق بين الخوف
والرهبة والخشية : أن الخوف من العقاب ، والرهبة من العتاب ، والخشية من الإبعاد
الصفحه ٥٤٢ : ء : إنما قدم الظالم لئلا ييأس من فضله. وقيل : إنما قدّمه ليعرّفه أن
ذنبه لا يبعده من ربّه. وقيل : لأن أول
الصفحه ٢٣ : ، (ما زَكى مِنْكُمْ) أي : ما طهر من أدناس العيوب ولوث الفواحش (مِنْ أَحَدٍ أَبَداً) ؛ إلى ما لا نهاية له
الصفحه ٢٩ :
الكراهة ؛ وجب
الانتهاء عن كل ما أدى إليها ؛ من قرع الباب بعنف ، والتصييح بصاحب الدار ، وغير
ذلك
الصفحه ٢٠٣ : ، (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أي : من حيث لا يحتسبون ، فمكرهم : هو ما أخفوه من تدبير
الفتك بصالح عليهالسلام
الصفحه ٣٠٦ :
لم ينكشف له أول ما قرع سمعه. وقد كان من السلف من يبقى فى السورة يكررها أياما ،
وفى الآية يرددها ليلة
الصفحه ٣١٤ :
الاستقامة» (١) ، ليس كل من ثبت تخصيصه كمل تخليصه (٢). وقد تظهر الكرامات فى البدايات وتخفى فى
الصفحه ٥٦٦ : ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال فى الكشاف : فإن قلت : لم أنزل الجنود من
السماء يوم بدر والخندق ، مع أنه كان
الصفحه ٦٤ : : لم يقل : فليستأذنوكم ،
وقال فى الأولى :
__________________
(١) فى الأصول : «ستره»
، والمثبت من
الصفحه ١٣٢ : ذكرت من سجنى ولو (جِئْتُكَ بِشَيْءٍ
مُبِينٍ) ؛ واضح الدلالة على صدقى ، وتوحيد رب العالمين. يريد به
الصفحه ١٦٤ : يُمَتَّعُونَ
(٢٠٧) وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ لَها مُنْذِرُونَ (٢٠٨) ذِكْرى وَما
كُنَّا ظالِمِينَ
الصفحه ١٩٠ :
مجوسية ، فلذلك قال : (وَجَدْتُها
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) أي : يعبدونها
الصفحه ٤٢٧ :
المذنب والنعمة
عليه ، ولذلك قيل : ليست المعصية فى القرب كالمعصية فى البعد. وليس لأحد من النسا