الصفحه ٤٣٦ : أولى ، فهو
ترقية له ، وتربية لوقت آخر. أو : وتخشى أن يفتتن الناس بذلك ، والله أرحم بهم من
غيره ، فالله
الصفحه ١٣١ : لَمَجْنُونٌ). ه.
ولما تجبر فرعون
وبهت (قالَ لَئِنِ
اتَّخَذْتَ إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ
الصفحه ٩٩ : : مفعول أول لجعل ، و (وزيرا) : مفعول ثان ، أي :
جعلنا معه أخاه مقويا ومعينا. والوزير : من يرجع إليه
الصفحه ٥٢٩ : ، وفقر من اليقين ، وفقر من المال ، وفقر مما سوى الله. فالأولان
مذمومان ، وصاحبهما موسوم بالإفلاس والهلع
الصفحه ٥٦ : هُمُ
الظَّالِمُونَ) ، أما الأولان ؛ فلأنه لو كان شىء منهما لأعرضوا عنه ، عند
كون الحق لهم ؛ لتحقق
الصفحه ٤٩٧ : فى قوله
: (وقال) الأخيرة ، وترك فى الأولى ؛ لأن قول الرؤساء جواب لقول المستضعفين ، فحسن
ترك العاطف
الصفحه ٤٩٣ :
الإشارة
: كل من آثر شيئا أو
أحبه سوى الله ، أو خافه ، يقال له : ادعوا الذين زعمتم أنهم ينفعونكم
الصفحه ١٤٧ : من عداهم ، بل قصر ضلالهم على كونه بسبب إضلالهم ، من غير أن يستقلوا به ،
وهذا كقولهم : (رَبَّنا إِنَّا
الصفحه ٢٦ : ـ عليه
الصلاة والسلام ـ أطيب الأطيبين ، وخيرة الأولين والآخرين ، تبين كون الصديقة ـ رضى
الله عنها ـ من
الصفحه ٧٧ : (مِنْ دُونِهِ) تعالى (آلِهَةً) ؛ أصناما ، يعبدونها ويستعينون بها ، وهم (لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً) أي : لا
الصفحه ١٧٥ : مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦))
قلت
: (تلقّى) : مبنى للمفعول. والفاعل هو الله ؛ لدلالة ما تقدم
عليه
الصفحه ٣٢٥ :
وقيل : نصر الله :
هو إظهار صدق المؤمنين ، بما أخبروا به المشركين من غلبة الروم. (يَنْصُرُ مَنْ
الصفحه ٣٨٥ : الأول (لا
ريب) : خبر بعد خبر ، و (من رب العالمين) : خبر ثالث. أو : خبر عن «تنزيل» ، و (لا
ريب فيه
الصفحه ١٤٢ : أختى» ؛ حذرا من الجبار. وفيه نظر ؛
لأنها مع كونها معاريض ، لا من قبيل الخطايا المفتقرة إلى الاستغفار
الصفحه ٥١٥ :
والصواب أن
الزيادة تشمل ذلك كله ، وكل من خصه بشىء ؛ فإنما ذلك رحمة منه تعالى ، كما قال
تعالى