الصفحه ٢٨٠ : على الناس ، كحال قارون ، أو
: قتل النفس ، أو : دعاء إلى عبادة غير الله ، ولم يعلق الوعد بترك العلو
الصفحه ٣٤١ : ضُرٌّ) ؛ كمرض ، وفقر ، وشدة ، أو غير ذلك ، (دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ) ؛ راجعين (إِلَيْهِ) من دعا
الصفحه ٣٥٢ : وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ (٥٢) وَما أَنْتَ بِهادِ الْعُمْيِ عَنْ
الصفحه ٣٥٤ : الصّم الدعاء ، فكذلك لا يمكنه أن يهدى العمى عن ضلالتهم. ه.
ولما ذكر شيئا من
دلائل الأكوان ، ذكر شيئا
الصفحه ٣٦٩ : عيينة :
من صلى الصلوات الخمس فقد شكر الله ، ومن دعا للوالدين ، فى أدبار الصلوات الخمس ،
فقد شكرهما
الصفحه ٣٩٠ : والنزع ، وتوفى ملك
الموت الدعاء والأمر ، يدعو الأرواح فتجيبه ، ثم يأمر أعوانه بقبضها ، ثم يذهبون
بها إلى
الصفحه ٤١٠ : أَخَذْنا) ؛ حين أخذنا (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ) بتبليغ الرسالة ، والدعاء إلى الدين القيم ، وإرشاد
الصفحه ٤٤٠ : وصول الخير إليهم ، إلا أنه منه تعالى برحمته ، ومن الملائكة
بالدعاء والاستغفار.
وذكر السدى : أن
بنى
الصفحه ٤٤٣ : العفو والعافية ٥ / ٥٣٩ ، ح : ٣٥٩٦) ، وبنحوه
أخرجه مسلم فى (الذكر والدعاء ، باب الحث على ذكر الله تعالى
الصفحه ٤٥٧ : الله
تعالى : الرحمة ، وإلى الملائكة : الاستغفار ، وإلى الآدميين : دعاء. واختاره
السّهيلى قبله. والمراد
الصفحه ٤٨٣ : : يا سليمان ذلك اليوم لم يخلق فى
أيام الدنيا ، فقبض روحه وهو متكىء على عصاه. ه.
وفى رواية : أنه
دعا
الصفحه ٥٢٢ : الأذكار
، والدعاء ، والقراءة. وعنه صلىاللهعليهوسلم : «هو سبحان الله والحمد لله ، ولا إله إلا الله
الصفحه ٥٢٧ : قِطْمِيرٍ (١٣) إِنْ
تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ
وَيَوْمَ
الصفحه ٥٢٨ :
(إِنْ تَدْعُوهُمْ) أي : الأصنام (لا يَسْمَعُوا
دُعاءَكُمْ) ؛ لأنهم جماد ، (وَلَوْ سَمِعُوا) على
الصفحه ٥٧٧ : ) كثيرة مما يشتهون. (وَلَهُمْ ما
يَدَّعُونَ) أي : كل ما يدعونه يأتيهم فورا ، فوزنه : يفتعلون ، من
الدعا