الصفحه ١٤٠ : تَدْعُونَ) أي : هل يسمعون دعاءكم حين تدعونهم ، على حذف مضاف ، (أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ) إن عبدتموها ، (أَوْ
الصفحه ١٤٣ :
، وطريق المعرفة لا تتوقف على هذا. والله تعالى أعلم.
ثم ذكر دعاء
إبراهيم عليهالسلام ، فقال :
(رَبِّ
الصفحه ١٤٩ : الدعاء والنصح ، (مِنْ أَجْرٍ) أصلا (إِنْ أَجْرِيَ) فيما أتولاه (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ) ؛ لا
الصفحه ١٥٠ : : ومعناه : أن عبادة
الضعفاء ودعاءهم أشد إخلاصا ؛ لخلو قلوبهم من التعلق بزخرف الدنيا ، وجعلوا همهم
واحدا
الصفحه ١٥٢ : ) ، وتصدير القصص بتكذيب الرسل والأمر بالطاعة ؛ للدلالة على
أن مبنى البعثة هو الدعاء إلى معرفة الحق ، والطاعة
الصفحه ١٧٧ :
أو قد ، أو السين
، أو سوف ؛ لأن الدعاء يخالف غيره فى كثير من الأحكام ، أي : أنه ، أي : الأمر
الصفحه ١٨١ : . (وَقالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنا
مَنْطِقَ الطَّيْرِ) تشهيرا لنعمة الله ، واعترافا بمكانها ، ودعا
الصفحه ١٨٦ : سليمان عليهالسلام الريح ، فوقفت ؛ لئلا يذعرن ، حتى دخلن مساكنهن ، ثم دعا
بالدعوة. قاله النسفي.
الإشارة
الصفحه ١٨٨ : النسر ـ فسأله؟ ، فقال : ما أدرى أين هو ، فغضب سليمان وقال
: (لأعذبنه ...) إلخ ، ثم دعا بالعقاب ، سيد
الصفحه ١٩٥ : الجزعة ، فجعل رزقها فى الفواكه. ودعا بالماء ، وأمرهم أن
يغسلوا وجوههم وأيديهم ، فكانت الجارية تأخذ الما
الصفحه ٢٣٠ : فى الخير ، أو : دعاة إلى الخير ، أو
: ولاة وملوكا ، (وَنَجْعَلَهُمُ
الْوارِثِينَ) أي : يرثون فرعون
الصفحه ٢٤٢ : بها ، وصبها فى الحوض ، ودعا
بالبركة. وقيل : كانت آبارهم مغطاة بحجارة كبار ، فعمد إلى بئر ، وكان حجرها
الصفحه ٢٤٤ : :
قبل الله دعاءك فى قولك : (رَبِّ نَجِّنِي مِنَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ). وفيه دليل على العمل بخبر
الصفحه ٢٥٧ : ؛ إذا دعا فقيرا فأجابه ؛ لم يرض أن يذكره من غير إحسانه. ه. وقال
الطبري : معنى قوله : (إِذْ نادَيْنا) أي
الصفحه ٢٦٨ : إلى الكفر فقد كان فى مقابلته دعاء الله لهم إلى الإيمان
، بما وضع فيهم من أدلة العقل ، وما بعث إليهم من