الصفحه ٢٢٥ : يعرب عنه قوله : (الَّذِي أَتْقَنَ
كُلَّ شَيْءٍ) أي : أحكم خلقه وسوّاه ، على ما تقتضيه الحكمة.
وقوله
الصفحه ٣٥٩ :
سورة لقمان
مكية ، وقيل : إلا
قوله : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ) ؛ لأن الزكاة
الصفحه ٣٨٣ : جعلها خمسة : الإشارة إلى حصر العوالم فيها ، ففى قوله
: (ما تَغِيضُ
الْأَرْحامُ) : الإشارة إلى ما يزيد فى
الصفحه ٣٨٤ :
عنه أولى. وفى
قوله : «متى تقوم الساعة إلا الله» ؛ إشارة إلى علوم الآخرة ، فإن يوم القيامة
أولها
الصفحه ٤٩٧ : رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٥٣١ : جبابرة الدنيا الظلمة الجار
بجريمة الجار ، والقريب بالقريب ، فذلك ظلم محض. وأما قوله تعالى
الصفحه ٥٣٢ :
قُرْبى)
؛ ذا قرابة قريبة
، كأب ، وولد ، وأخ. والفرق بين معنى قوله : (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ
الصفحه ٥٥٨ : قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ
نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ) (١) وقوله : (وَما أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ
الصفحه ٥٨٣ :
وأما قوله ـ عليه
الصلاة والسلام ـ : «أنا النّبىّ لا كذب ، أنا ابن عبد المطّلب» (١) ، وقوله : «هل
الصفحه ٦٥ :
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) أي : الذين بلغوا الحلم من قبلهم ، وهم الرجال المذكورون
فى قوله : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٥ : ـ عليه الصلاة
والسلام ـ وما افتتحت به من تعظيمه أيضا ؛ لكونه نذيرا للعالمين. وناسب قوله فى
هذه : (الَّذِي
الصفحه ٨٥ : يَظْلِمْ
مِنْكُمْ) ؛ يشرك ؛ بدليل قوله : (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) (٢) ؛ لأن الظلم : وضع الشيء فى
الصفحه ٨٨ : ـ عليهمالسلام. وفى قوله تعالى : (وَجَعَلْنا
بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ) : تسلية لمن يبتلى من
الصفحه ١١٥ : حلموا. و «الهون» فى اللغة : الرفق واللين. ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «أحبب حبيبك هونا ما ، عسى أن
الصفحه ١١٨ : عملناه
كفّارة. فنزلت : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ ...) إلى قوله : (إِلَّا مَنْ