الصفحه ٤٠٠ : يقال للتى لا تنبت ؛
كالسباخ : جرز ، بدليل قوله : (فَنُخْرِجُ بِهِ) أي : بالماء ، (زَرْعاً تَأْكُلُ
الصفحه ٤٠١ :
(وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْفَتْحُ) أي : النصر ، أو الفصل بالحكومة ؛ من قوله : (رَبَّنَا افْتَحْ
الصفحه ٤٠٢ :
أنه ليس لهم إلا
الحسرة والمحنة إذا شهدوه. قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ
..) أي : باشتغالك بنا
الصفحه ٤٠٣ : يقل : يا محمد ، كما قال : «يا آدم ،
يا موسى» ؛ تشريفا وتنويها بفضله ، وتصريحه باسمه فى قوله
الصفحه ٤٠٦ : قولكم للزوجة : أما ، والدعىّ : هو ابن ، قول
تقولونه بألسنتكم لا حقيقة له ؛ إذ الابن يكون بالولادة ، وكذا
الصفحه ٤١٤ : من
سورة الأحزاب. وانظر الحجة لأبى على الفارسي (٥ / ٤٦٨ ـ ٤٦٩).
(٤) صدر بيت لجرير ،
وعجزه : وقولى
الصفحه ٤١٥ : الماضي ؛ يقرب من الثقة
بوصول ما تؤمّله فى الاستقبال. فمن جملة ما ذكّرهم قوله : (إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ
الصفحه ٤٢١ :
الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ ..) إلى قوله : (نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ
الصفحه ٤٢٤ : قتال من نقض العهد ، ٣ /
١٣٨٨ ـ ١٣٨٩ ، ح ٦٤ ـ ٦٥ ـ ٦٦).
وقوله صلىاللهعليهوسلم
: «أرقعة» يعنى سبع
الصفحه ٤٢٧ : نِسَاءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا
تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ
الصفحه ٤٣٣ : الله ورسوله. فلما
نزلت الآية إلى قوله : (مُبِيناً) قالت : رضيت يا رسول الله ، وجعلت أمرها بيد النبي
الصفحه ٤٣٨ : مؤكد لما قبله من قوله : (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ) أي : سنّ ذلك سنّة فى الأنبياء الماضين
الصفحه ٤٣٩ : قوله : (فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ) (٢) تتميم ذلك إن شاء الله. ولم يكن أبا باعتبار تولد الصلب ،
وهو
الصفحه ٤٤٤ : ، لهم وعليهم ، كما يقبل قول الشاهد العدل فى الحكم ، (وَمُبَشِّراً) للمؤمنين بالنعيم المقيم ، (وَنَذِيراً
الصفحه ٤٤٧ : . وقوله : (اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ) ، قيد فى حلّية قرابته ـ عليه الصلاة والسلام ـ. قالت أم