الصفحه ١٨٩ : ، أو : للأب الأكبر ، وبعدمه اسما
للقبيلة. (بِنَبَإٍ يَقِينٍ) ، والنبأ : الخبر الذي له شأن. وقوله
الصفحه ١٩٣ : المستمرة التي لا تتغير ، لأنها كانت فى
بيت المملكة قديما ، أبا عن أب ، فجربت الأمور ، أو : يكون من قول الله
الصفحه ١٩٥ : الهدية.
ذلك قوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَ سُلَيْمانَ) أي : جاء رسولها المنذر بن عمرو إليه (قالَ
الصفحه ١٩٧ : تعالى عند قول العفريت. والأول أشهر (٢). قال : (أَنَا آتِيكَ بِهِ
قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ
الصفحه ١٩٩ : يصح القول بها.
قال الحافظ ابن كثير فى تفسيره : (٣ /
٣٦٦) معقبا على رواية لابن أبى شيبة ، فى هذا
الصفحه ٢٠١ :
وفريق كافر ، أو :
يختصمون فيه ، فكل فريق يقول : الحق معى. وقد فسر هذا الاختصام قوله تعالى فى
الصفحه ٢٠٢ : . وكان تقاسمهم بعد أن أنذرهم بالعذاب ، وبعد قوله : (تَمَتَّعُوا فِي دارِكُمْ ثَلاثَةَ
أَيَّامٍ
الصفحه ٢٢٧ : قوله تعالى : (فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ
هذَا الْبَيْتِ ، الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٣٣ : يخرج إلى
البقاء ، كما يخرج من فصل الشتاء إلى الربيع. والله تعالى أعلم.
وقوله تعالى : (لِيَكُونَ
الصفحه ٢٣٥ : ،
وأنجز الله لها وعده فى الرد ، فعندها ثبت واستقر فى علمها أنه سيكون نبيا. وذلك
قوله تعالى : (فَرَدَدْناهُ
الصفحه ٢٣٨ : الرأس؟ فقال : خالد بن عبد الله ، قال : أما تقرأ قول العبد الصالح : (رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ
الصفحه ٢٤٦ : .
واختلف العلماء فى
وجوب الإشهاد فى النكاح على قولين ، أحدهما : أنه لا ينعقد إلا بشاهدين ، وبه قال
أبو
الصفحه ٢٥١ : ).
(٣) بعض حديث أخرجه
البخاري فى (الجهاد ، باب قول النبي / صلىاللهعليهوسلم
: نصرت بالرعب مسيرة شهر
الصفحه ٢٥٥ :
العزّ والاقتراب.
قال القشيري على قوله : (وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً) إلخ : كانوا فى الدنيا مبعدين
الصفحه ٢٥٧ : ؛ إذا دعا فقيرا فأجابه ؛ لم يرض أن يذكره من غير إحسانه. ه. وقال
الطبري : معنى قوله : (إِذْ نادَيْنا) أي