الصفحه ١٥٦ : )
زائدة يكون الضمير لقريش ، كما تقدم. (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ).
الإشارة
: قوله
الصفحه ١٥٨ : . انظر الإتحاف (٢ / ٣١٤).
(٣) فى قوله تعالى : (وَثَمُودُ وَقَوْمُ
لُوطٍ وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ
الصفحه ١٦٠ : السورة الكريمة من قوله : (لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ ..) (١) ، إلخ ، (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ ذِكْرٍ مِنَ
الصفحه ١٦٢ : قوله : (ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ) ، (فِي قُلُوبِ
الْمُجْرِمِينَ) : الكافرين الذين علمنا منهم اختيار
الصفحه ١٦٣ : على المعتزلة فى خلق أفعال العباد ؛ خيرها وشرها.
وقوله : (لا يُؤْمِنُونَ) : توضيح وتقرير لما قبله
الصفحه ١٦٥ : . ه. وبالله التوفيق.
ثم تمم قوله : (وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ) ، بقوله :
(وَما تَنَزَّلَتْ
الصفحه ١٦٦ : (تفسير سورة الشعراء ، باب : وأنذر عشريتك الأقربين ح ٤٧٧١) ، ومسلم فى (الإيمان
، باب قوله تعالى
الصفحه ١٧٠ : كل شعب من
القول ، وهو استشهاد على أن الشعراء إنما يتبعهم الغاوون وتقرير له ، والخطاب لكل
من تتأتى منه
الصفحه ١٧٢ :
وقوله تعالى : (وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا) ، أي : جاروا على نفوسهم بعد ما جارت عليهم
الصفحه ١٧٤ : إليه. والوصف بالهداية والبشارة فى قوله : (هُدىً وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) أي : حال كون تلك الآيات هادية
الصفحه ١٧٩ : التسع عدّ الأخيرين واحدا ، ولم يعد
الفلق ؛ لأنه لم يبعث به إلى فرعون. وقوله : (إِلى فِرْعَوْنَ) متعلق
الصفحه ١٨٠ : يعتقد العالم أنه إذا فضّل على كثير فقد فضّل عليه
مثلهم. وما أحسن قول عمر رضي الله عنه : (كلّ الناس أفقه
الصفحه ١٨٢ : آدم
ولا فخر» أي : أقول هذا القول شكرا ، لا فخرا ، والنون فى (علمنا) و (أوتينا) نون
الواحد المطاع
الصفحه ١٨٤ : : لترتيب الصفوف ، كما هو المعتاد فى العساكر. والوزع
: المنع ، ومنه قول الحسن البصري ، حين ولى القضاء : (لا
الصفحه ١٨٦ :
(فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً) ، معجبا (مِنْ قَوْلِها) ومن حذرها ، واهتدائها لمصالحها ، ونصحها للنمل