الصفحه ٣٥ : فيه لين.
وانظر كشف الخفاء (١ / ١٧٧).
(٢) أخرجه عبد الرزاق
فى المصنف (٦ / ١٧٣) عن سعيد بن أبى هلال
الصفحه ٣٩ : النساء. كان لابن أبىّ ست جوار
: معاذة ، ومسيكة ، وأميمة ، وعمرة ، وأروى ، وقتيلة ، وكان يكرههن ، ويضرب
الصفحه ٦١ : ) لعبد بن حميد ، وابن أبى حاتم ، عن
أبى العالية. وانظر أسباب النزول للواحدى (٣٣٨).
الصفحه ٦٥ : حين لم يكن
للبيوت الستر ، فلما وجدوا ذلك استغنوا عن الاستئذان. وعن أبى محمد مكى : هذا
الأمر إنما كان
الصفحه ٦٧ : ، وعزاه فى مجمع الزوائد (٧ / ٨٣) للبزار
، وابن أبى حاتم وابن مردويه ، وابن النجار ، عن السيدة عائشة ـ رضى
الصفحه ٨٧ :
قال القشيري : هو
استفهام بمعنى الأمر ، فمن قارنه التوفيق صبر وشكر ، ومن قارنه الخذلان أبى وكفر
الصفحه ١٤٤ : ؛ لأنه معلوم ،
أو : للضالين ، أي : لا تخزنى فى أبى يوم البعث ، وهذا من جملة الاستغفار لأبيه ،
وكان قبل
الصفحه ١٥٠ : البخاري فى
(الجهاد ، باب من استعان بالضعفاء والصالحين فى الحرب ح ٢٨٩٦) ، عن مصعب بن سعد بن
أبى وقاص ، بلفظ
الصفحه ١٦٧ : إلا لهذا»؟
فنزلت : (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ) (١).
ثم قال : (وَاخْفِضْ جَناحَكَ) أي : وألن جانبك
الصفحه ١٦٨ :
، وإلا فهو أخى ، وذكر مثل ذلك عن أبى الدرداء. وأن الأخ فى الله لا يبغض لزلته ،
ولا يترك لشىء من الأشيا
الصفحه ٢٠٥ : ) (٤).
__________________
(١) رواه الطبراني فى
المعجم الصغير (١ / ١٨٢ ـ ١٨٣) والبيهقي فى الشعب (ح ٧٧٧٨) ، من حديث أبى هريرة ـ رضي
الصفحه ٢١٩ : وجهه». وعن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «تخرج الدّابة معها خاتم سليمان
الصفحه ٢٢٢ :
الصُّورِ) ، وهو القرن الذي ينفخ فيه إسرافيل ـ عليهالسلام ـ عن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : استعمال الطيبات ، وتناولها بقصد الشكر ، ومثله
فى التنوير. وفى سنن أبى داود عن عائشة ـ رضى الله عنها ـ قالت
الصفحه ٢٤٤ : إيمانها وشرف عنصرها ؛ لأنها كانت تدعوه إلى ضيافتها ، ولم تعلم أيجيبه أم لا؟
فقالت : (إِنَّ أَبِي
يَدْعُوكَ