الصفحه ٤٣٥ : متقلب فى نعمة الله ونعمة رسوله صلىاللهعليهوسلم ، وهو زيد بن حارثة : (أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
الصفحه ٤٦٦ :
يقول
الحق جل جلاله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى) من بنى
الصفحه ٤٨٢ : أعاجيب ما اتخد فى بيت القدس ، أن بنى بيتا وطيّن
حائطه بالخضرة ، وصقله ، فإذا دخله الورع البار استبان فيه
الصفحه ٥٠١ : الدنيا إذا شاء ، أو آجلا فى الآخرة ، ما
لم يكن إسرافا ، كنزهة لهو ، أو فى بنيان ، أو معصية. وذكر الكواشي
الصفحه ٥٣٧ : بالله أشدكم له خشية» (١) وقال صلىاللهعليهوسلم : «رأس الحكمة مخافة الله» (٢).
وقال الربيع بن
أنس
الصفحه ٥٥٩ : أبصارهم ، أي : غطيناها وجعلنا عليها غشاوة
، (فَهُمْ لا
يُبْصِرُونَ) الحق والرشاد.
وقيل : نزلت فى
بنى
الصفحه ٥٨٢ : البيتان إلى
محمد بن يعقوب بن إسماعيل ، كما فى كتاب الوافي بالوفيات (٥ / ٢٢٢). ونسبا إلى أبى
بكر بن أبى
الصفحه ٥٨٦ : إفراطا فى الخصومة بيّنا فيها.
روى أن أبىّ بن
خلف أتى النبي صلىاللهعليهوسلم بعظم بال ، ففتّه بيده
الصفحه ٦٢٠ : .
__________________
(١) عزاه السيوطي فى
الدر المنثور (٥ / ٥٤٤) لعبد بن حميد ، وابن جرير ، عن شهر بن حوشب.
(٢) عزاه السيوطي فى
الصفحه ٨ : ، فاشتد غضب
الله على الزناة» (٤). وقال وهب بن منبه : (مكتوب فى التوراة : الزاني لا يموت
حتى يفتقر
الصفحه ١٥ : ، قالت عائشة ـ رضى الله عنها ـ : فأقرع بيننا فى غزوة غزاها ـ قيل : هى
غزوة بنى المصطلق ، وتسمى أيضا
الصفحه ٢٨ : الاستئذان) ، وأبو داود فى مراسيله (باب
الاستئذان) وابن جرير فى التفسير (١٨ / ١١١) ، عن عطاء بن يسار ، مرسلا
الصفحه ٣٢ :
أو لأب ، أو لأم ،
(أَوْ بَنِي
إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَ) وإن سفلوا ، ويدخل سائر
الصفحه ٣٨ :
واختلف : هل يجبر
السيد عبده عليها ، أم لا؟ قولان في المذهب. ونزلت الآية بسبب حويطب بن عبد العزّى
الصفحه ٤٧ : عتبة بن ربيعة بن أمية ، كان ترهب فى
الجاهلية ولبس المسوح ، والتمس الدين ، فلما جاء الإسلام كفر. ه.
ثم