الصفحه ٣٥ : فيه لين.
وانظر كشف الخفاء (١ / ١٧٧).
(٢) أخرجه عبد الرزاق
فى المصنف (٦ / ١٧٣) عن سعيد بن أبى هلال
الصفحه ٦٧ : حَرَجٌ) فيما لا يقدر عليه من الجهاد وغيره ، (وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) فى ذلك. وقال سعيد بن المسيّب
الصفحه ٦٨ :
جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً) : مجتمعين (أَوْ أَشْتاتاً) : متفرقين ، جمع شتّ ، نزلت فى بنى ليث بن عمرو
الصفحه ٩٢ : عند اللفظ
المكنى عنه.
والمراد بالظالم :
إما عقبة بن أبى معيط ، وكان خليلا لأبىّ بن خلف ، وكان عقبة
الصفحه ١١٦ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ ...) (٢) الآية. وقال يزيد بن أبى حبيب فى هذه الآية : أولئك أصحاب
محمد
الصفحه ١٢٨ : الظَّالِمِينَ) ، فجرى على ما افتتح به القصة من الإفراد. والله تعالى
أعلم.
(أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي
الصفحه ١٦٢ : تنزيل رب
العالمين حقا ، (أَنْ يَعْلَمَهُ
عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ) ، كعبد الله بن سلام ، وغيره ، لوجود
الصفحه ١٦٦ : منهم.
ولما نزلت صعد
النبي صلىاللهعليهوسلم الصّفا ، ونادى الأقرب فالأقرب ، وقال : «يا بنى عبد
الصفحه ١٨٨ : بمعرفة ذلك ، والله أعلم. ه.
قال سعيد بن جبير
: لما ذكر ابن عباس هذا الحديث : قال له نافع بن الأزرق
الصفحه ٢٩٧ : الصحابة ؛
مهاجرا ، مصعب بن عمير ، وابن أم مكتوم ، ثم جاء عمّار ، وبلال ، وسعد ، ثم جاء
عمر بن الخطاب فى
الصفحه ٣١٣ : ، (لَرَحْمَةً) ؛ لنعمة عظيمة ، (وَذِكْرى) ؛ وتذكرة (لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) دون المتعنتين. قال يحيى بن جعدة : إن
الصفحه ٣٦٢ : ، من وقت عطاء بن أبى
رباح ، إلى وقتنا هذا ، ما أنكره عالم ، وكان لعطاء جاريتان تلحّنان ، فكان إخوانه
الصفحه ٣٧٢ : والتلبية. وقال فى الحاشية الفاسية : بل
ينبغى الاقتصاد فى ذلك ، كما قال عمر بن عبد العزيز : أذّن أذانا
الصفحه ٣٩٠ : ومغاربها ، وله أعوان من ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. وعن معاذ بن جبل :
أن لملك الموت حربة ، تبلغ ما بين
الصفحه ٤٢٥ :
أموال اليهود وذخائرهم ، فقعدن حوله : وقلن : يا رسول الله ؛ بنات كسرى وقيصر فى
الحلي والحلل والإما