الصفحه ٦١٦ : الْمُرْسَلِينَ) ، وهو إلياس بن ياسين بن العيزار ، من سبط هارون عليهالسلام. قال ابن إسحاق : لمّا قبض الله حزقيل
الصفحه ٦٢٢ : . (أَصْطَفَى الْبَناتِ
عَلَى الْبَنِينَ) ، الهمزة للاستفهام الإنكارى ، وحذفت همزة الوصل استغناء
عنها بهمزة
الصفحه ١٥٣ : ، أو : ما هذا الذي أنكرت
علينا ؛ من البنيان والبطش ، إلا عادة من قبلنا ، فنحن نقتدى بهم ، وما نعذّب على
الصفحه ١٦٥ : بالأموال والنساء
والبنين ، فاشتغلوا بجمع الأموال والدثور ، وبناء الغرف وتشييد القصور ، ثم جاءهم
ما كانوا
الصفحه ٢٣١ :
وَهامانَ
وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ) ؛ من بنى إسرائيل ، (ما كانُوا
يَحْذَرُونَ) ؛ يخافون من ذهاب
الصفحه ٢٦٢ : أبى طالب ، وذلك أنه قال عند موته : يا معشر بنى هاشم صدقوا
محمدا تفلحوا ، فقال صلىاللهعليهوسلم : «يا
الصفحه ٢٨٨ : خيرا ، ومنه : (وَوَصَّى بِها
إِبْراهِيمُ بَنِيهِ) (١) ، أي : أمرهم بكلمة التوحيد ووصاهم عليها.
يقول
الصفحه ٣١٢ : بن مسلم الدباس» ،
أستاذ الشيخ القدوة ، عارف زمانه ، الإمام عبد القادر الجيلاني ، وهو حماد بن مسلم
بن
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوسلم ثبتوا ، وقاتلوا حتى يستشهدوا ، وهم : عثمان بن عفان ،
وطلحة ، وسعيد بن زيد ، وحمزة ، ومصعب ، وأنس
الصفحه ٤٥١ : القوت عن زيد
بن أرقم : إن الله عزوجل ليحب العبد ، حتى يبلغ من حبه أن يقول له : اصنع ما شئت ،
فقد غفرت لك
الصفحه ٤٥٢ : ء قرابتك ، كبنات عمك ، وبنات عماتك ، وبنات خالك ، وبنات
خالاتك ، فيحل لك منهن ما شئت ، ولو ثلاثمائة ، أو
الصفحه ٥٣٨ : لا يخشون
إلا الله.
وقرأ أبو حنيفة
وعمر بن عبد العزيز : بنصب «العلماء» ورفع «الله». والخشية فى هذه
الصفحه ٥٨٣ : : لم يتمثل بشىء من الشعر إلا
بيت طرفة ، أخى بنى قيس :
ستبدي لك
الأيّام ما كنت جاهلا
الصفحه ٦١١ : له الغلام : يا أبت أين قربانك؟ فقال : (يا بُنَيَّ إِنِّي
أَرى فِي الْمَنامِ ...) الآية ، فقال : يا
الصفحه ٣٠ : أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ
إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي