الصفحه ٣٢٢ : ، فأنكروه ، وقالوا له : مالك؟ (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ) أي : أومأ إليهم ، وقيل : كتب فى الأرض : (أَنْ سَبِّحُوا
الصفحه ٣٣٥ : ما يأتى ويذر ، أو كثير التصديق ؛
لكثرة ما صدق به من غيوب الله تعالى وآياته وكتبه ورسله ، فالصدّيق
الصفحه ٣٥٩ : يقول فنجازيه عليه فى الآخرة ، أو سننتقم منه
انتقام من كتب جريمة فى الحال ويجازى عليها فى المآل ، فإن
الصفحه ٣٧٨ : بها فى الكتب ، أو لأن أذكرك فيها بالمدح والثناء ،
وقيل : لأوقات ذكرى ، وهى مواقيت الصلوات ، وقيل
الصفحه ٤٢٧ : : يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه ، أتلومني
على أمر كتبه الله علىّ قبل أن يخلقنى؟ فحج آدم
الصفحه ٤٣١ : الجوارح فيجرى على العبد ما
كتب ، ولا تنقصه ، بل تكمله ، كما تقدم. فالتنزيه إنما يكون من النقائص ، وهى التي
الصفحه ٤٤٥ : الجهلة ، أهل العلم ؛ كأهل الكتب الواقفين
على أحوال الرسل السالفة ـ عليهم الصلاة والسلام ـ لتزول شبهتكم إن
الصفحه ٤٥٤ : أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا) يعنى : أن التوحيد مما أجمعت عليه الرسل والكتب السماوية.
والفناء فيه على
الصفحه ٤٧٣ : كتبه هذا ،
وهو يعلم أنه أمي لا يحسن الكتابة ، فهو تقرير لإثبات الكتابة لك على أبلغ وجه.
قال الكواشي
الصفحه ٤٩٣ : تسمع قول الله تعالى : (وَكَذلِكَ نُنْجِي
الْمُؤْمِنِينَ)». وهنا قراءات فى (نُنْجِي) ، مذكورة فى كتب
الصفحه ٥٤١ : .
والسير فى الأرض : إمّا حسى ، أو معنوى باعتبار سماع أخبارها من الغير ، أو
قراءتها فى الكتب. فقوله : (فتكون
الصفحه ٥٤٤ : كتب التفسير : ص ٣١٤ وما بعدها.
الصفحه ٥٨٣ : ، (يؤمنون) بتصديق مدلولها ، وبكتب
الله كلها ، لا يفرقون بين كتبه ، كالذين تقطعوا أمرهم بينهم ـ وهم أهل
الصفحه ٥٨٤ : تعالى وعدله فى الجزاء ، إثر بيان لطفه فى
التكليف وكتب الأعمال ، أي : لا يظلمون فى الجزاء ؛ بنقص الثواب