الصفحه ٢١٤ : سيدنا سليمان
من أكثر القصص امتلاء بالإسرائيليات ، فعليك بما هو فى القرآن ، وما صح من حديث
رسولنا الكريم
الصفحه ٥٠١ : : محمل
الحديث ، إن صح فى حق الأنبياء والأكابر ، على شهود الجلال والإجلال لله تعالى ، ولذلك
يقولون : «نفسى
الصفحه ٣٨٢ : حديث آخر مرفوعا : «تمررى على أوليائى ولا تحلو لهم فتفتنهم عنى» (٢) فالمراد بالمرارة : ما يصيبهم من
الصفحه ٥٨٦ : نصيب من حديث مولاه. ه. وفى الحديث : «نعمتان مغبون فيهما كثير من
الناس : الصّحّة والفراغ
الصفحه ٦٠٤ : .
(وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) ، يعبده فردا أو اشتراكا ، من صفته (لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ) على صحة
الصفحه ١٤٤ : ؛
تشبيها ببناء الإنسان ؛ لما فيه من حسن الصنعة وصحة القسمة ، التي لا يقوى عليها
حذّاق المهندسين إلا بآلات
الصفحه ٥٠٥ : قال القشيري ، ومراد الحديث بعضها ، فلا يليق أن يكون تفسيرا
لها ، وهى أعم منه. وقيل : المراد بالأرض
الصفحه ٥٤٤ : ، ونقدوها سندا ومتنا. يقول القاضي عياض فى الشفاء (٢ / ٧٥٠) : يكفيك
فى توهين هذا الحديث أنه لم يخرجه أحد من
الصفحه ٥١٧ : ...) الآية.
ثم كمّل حال
المذبذب بقوله : (فَإِنْ أَصابَهُ
خَيْرٌ) أي : دنيوى ؛ من الصحة فى البدن ، والسعة فى
الصفحه ٣٤ : ء
الموتى؟ فأنزل الله (وَما كانَ لِرَسُولٍ) ؛ ما صح له ولم يكن فى وسعه (أَنْ يَأْتِيَ
بِآيَةٍ) تقترح عليه
الصفحه ٨٣ : ؛ لتحقيق الوعيد والتنبيه على أن ما سبق من الدلالة على كمال
قدرته وعلمه بتفاصيل الأشياء يدل على صحة الحكم
الصفحه ١٠٧ : تَسْتَعْجِلُوهُ) ، سكن. وكان المشركون يقولون : إن صح ما يقول محمد من قيام
الساعة ، فالأصنام تشفع لنا وتخلصنا
الصفحه ١١٨ : بسلطان).
ويرحم الله أسلافنا ، علمونا ذلك ،
فنقلنا عنهم هذه القاعدة : (إن كنت ناقلا ـ فالصحة ، وإن كنت
الصفحه ١٢٦ :
والمخاصمة ، والاحتجاج على صحة فعلهم ، أي : إنّ فعلنا هو بمشيئة الله ، فهو صواب
، ولو شاء الله ألا نفعله ما
الصفحه ٢١٣ : ) ؛ بدعائك إلى الفساد ، (وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ) أي : صح عليهم ، من الجلبة ، وهى : الصياح ، (بِخَيْلِكَ