الصفحه ٣٨ : منها : «أصول الكلام» ، «الأضداد في اللغة» ، «كتاب
الأراجيز» ، «كتاب الاشتقاق ، «كتاب الألفاظ» ، «كتاب
الصفحه ٤٠ : ء ، المتوفى بطريق مكة سنة ٢٠٧ ه ، له من الكتب
: «آلة الكتابة» ، «الجمع والتثنية» ، «حدود الإعراب» في أصول
الصفحه ١٧٨ :
بنزع أصوله
واجتزّ شيحا
قال الشاعر (٢) :
فإن تزجراني يا
ابن عفّان أنزجر
الصفحه ١٨٣ : ، لشرفها وفضلها ، ولأنها مباني كتبه المنزلة بالألسنة المختلفة ، ومباني
أسمائه الحسنى وصفاته العلى ، وأصول
الصفحه ٦٧ : هذا من قول
ابن عباس في وقت ، ثمّ علم ذلك بعد.
حدثني محمد بن عبد
العزيز ، عن موسى بن مسعود ، عن شبل
الصفحه ١٩٠ : ، ثم قال الله
: وما كان تسليطنا إيّاه إلا لنعلم من يؤمن ، أي المؤمنين من الشاكين.
وعلم الله تعالى
الصفحه ١٧ : كثر نظره ، واتسع علمه ، وفهم مذاهب العرب وافتنانها في الأساليب ، وما
خصّ الله به لغتها دون جميع اللغات
الصفحه ٦٦ : العلم.
وهذا غلط من
متأوّليه على اللّغة والمعنى.
ولم ينزل الله
شيئا من القرآن إلا لينفع به عباده
الصفحه ٢١٠ : يبعثون إلّا بتتابع الظّنون في علم الآخرة ، فهم يقولون تارة : إنها تكون ،
وتارة : إنها لا تكون ، وإلى كذا
الصفحه ٧٦ : . قال رؤية (١) :
لو كنت قد أوتيت
علم الحكل
علم سليمان كلام
النّمل
وقال
الصفحه ١٢١ : أَوْ إِثْماً) [البقرة : ١٨٢] ،
أي علم.
وقوله : (وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ
أَنْ يُحْشَرُوا
الصفحه ١٤٨ : وقادة الأنام ومنتهى العلم
ـ إنما يقرأ الرّجل منهم السورتين ، والثلاث ، والأربع ، والبعض والشّطر
الصفحه ١٦٢ : (أولئك) إذ كان غلطهم من وجهة قد يغلظ في مثلها من رق علمه. فأما هؤلاء ففي قولهم
ما أنبأ عن نفسه ، ودلّ على
الصفحه ٢١٥ : وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ
تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ
الصفحه ٢٧١ : ].
وقال : (وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ
نَعِيماً) [الإنسان : ٢٠] أي
: عاينت.
والرؤية : علم ، كقوله