الصفحه ٣٥٢ : أبواب ، أحدها باب
الميدان ويخرج منه إلى درب وسكك حتى ينتهي إلى مصلى حاجب إلى دار المرضى ثم إلى
الدروب
الصفحه ٣٥٥ : البحر ، تمثل :
إن الطبيب إذا
تعارض عنده
مرضان مختلفان
داوى الأخطرا
وصرف
الصفحه ٣٦٠ : مرضه الذي توفي فيه ، فقال صلىاللهعليهوسلم وذكر الأسود : قتله الرجل الصالح فيروز الديلمي وداذويه
الصفحه ٣٩٩ : هذا الماء فليدع الحمية وليوص ، فإنه
لا يقوم من مرضه ، فبكى الرشيد بكاء شديدا وتململ (٢) على فراشه
الصفحه ٤٢٩ : ، وصاحب أمر الروم يقتص آثارهم وينتهز
الفرصة فيهم ، لكثرة المرضى والضعفاء ، فلما ألح عليهم صاحب الروم
الصفحه ٤٧١ : الفتح والنصر حتى عرض له المرض الذي مات
منه ، فحمل إلى مدينة بلرم فدفن بها.
قلمريّة
(٢) : بالميم
الصفحه ٤٨٥ :
كان هواؤها وبيا
وأهلها مصفرة ألوانهم ، وقل ما دخلها غريب فسلم من المرض إلا نادرا.
وهي أزلية
الصفحه ٤٩١ :
درب وسكك حتى ينتهي إلى مصلى حاجب إلى دار المرضى ثم إلى الدروب المعروفة بباب
بيمند وهو باب المغرب
الصفحه ٥٤١ : الجوف ، فكانت أشرف
مدن المغرب وأعدلها هواء ، وجعل فيها مارستان للمرضى يدخله العليل فيعاين ما أعد
فيه من
الصفحه ٥٨٧ : يرش عليه من
الماء ، ويزعمون أن ذلك أمان من المرض.
وذكر محمد بن محمد
بن ادريس (٣) ان النيل على قسمين
الصفحه ٦٤٧ :
دار المرابطين ، انظر : انكال
دار المرضى من الشيرجان ٤٩١
دار ملول ٢٣١
دار الندوة ٢٦٨ ـ ٤٩٩ ـ ٥٧٢