الصفحه ٥٢٩ : يومئذ :
يا دجل ان الله
قد أشجاك
هذي جنود الله
في قراك
فالشكر للذي
الصفحه ٥٠٠ :
على مواقعة الوليد بن طريف في غدها وهو بنصيبين وكان الوليد بكفر توثا ، وولد له
في تلك الليلة خالد بن
الصفحه ٦١٨ : في الناس : والله ما بعدها إلا النصر فاحملوا ، فحمل
المسلمون فكانت الدبرة على الروم ، فقتل منهم سبعون
الصفحه ٥٤٤ : على من أفاءها الله تعالى عليه.
مكناسة
الزيتون (٢) : مدينة في المغرب من نظر فاس إلى جهة المغرب ، وهي
الصفحه ٤١٣ : (٩) وتفسيره المشرق ، وهي مدينة (١٠) كبيرة مشهورة في بلاد الروم وبلاد المسلمين ، أزلية ، غير
أن الفتوح تتوالى
الصفحه ٣٨٦ :
فقتلهم جميعا إلّا رجلا واحدا وحوى ما كان في الحصن.
الطبسان
: من كرمان ، فتحها (٥) عبد الله بن بديل بن
الصفحه ٥٨٧ : (٧) وهو سمك كبير لونه أحمر فيه كبير وصغير ، وفيه سمك يقال له
البني كبير عجيب الطعم في الواحد منه خمسة
الصفحه ٦٧ : كانت قاعدة العجم وموضع مملكتهم ،
وتفسيرها باللطيني الذهبية ؛ ولها قصبة في غاية من الامتناع على قنة جبل
الصفحه ٣٨٢ : المال ما يعجز كثرة ، واتخذ فيها الجامع وقصرا له وقصورا تجاوره للسادة بنيه ،
وتوالى العمل في ذلك ، وأقطع
الصفحه ٣٥٩ :
بخيش كنا أعددناه
للصيف بعد أن نغمسه في الزيت ، وجليت بوران على المأمون وقد فرش لها حصير من ذهب
الصفحه ٤٢ : البلدان ، وفيها
يقول أبو الحجاج ابن عتبة الاشبيلي الطبيب الأديب الشاعر وقد مرَّ عليها :
للهِ أندرش
الصفحه ٤٥٨ : الأندلس من عمل إفريقية
وجرّد لها عاملا من قبله ، ووقعت المغانم فيها عن أمره.
وذكر ان (١) تفسير قرطبة
الصفحه ٢٢٥ : ألوانهم صفرة وسمرة.
الخورنق
(٥) : تفسيره الموضع الذي يأكل فيه الملك ويشرب ، والنجف :
البساتين والمتنزهات
الصفحه ٥٥٢ : الحرام ، وأيام منى أيام ذكر الله تعالى والأيام [المعدود](١) ات أيام منى الثلاثة ، ويرمى فيها بالجمار
الصفحه ٦٥ : خالد بن يزيد وهو عند الكاهنة يقول له : ما منعك من الكتاب إلي بخبر الكاهنة
فكتب إليه مع رسوله في خبزة