الصفحه ٧٤ : ابن يزيد بن أمية السلمي في الفتنة وبها منزله.
باجروان
: من بلاد الجزيرة
أيضا وهي قرية كبيرة كثيرة
الصفحه ٤٥٢ : ، وإلقاء في أشد الألم ، وبات
وبتنا معه في ليلة أخي ذبيان ، وتعالى الله ما أطول ما كانت وأصعب ما كان
الصفحه ٥٠٢ : وما أذرت ،
والنجوم وما هوت ، والبحار وما حوت ، بارك لنا في هذه الكوفة ، واجعله منزل ثبات.
ثم رجعا إلى
الصفحه ٤٤٢ : فتحها قال الناس : أين ننزل؟ فقيل :
الفسطاط ، لفسطاط عمرو الذي تركه في المنزل بمصر. ثم بدأ عمرو بن العاصي
الصفحه ٣٢٧ :
أوسطها تنجوا بحول الله عزوجل وتسلموا ، فركبوا السمت الذي حدّ لهم حتى انتهوا إلى جزيرة
سندروسة هذه ، وفيها
الصفحه ٣٤٤ : رمية حجر ، فمن
هناك يجوزون لاستقاء الماء لشربهم ، وطول الجزيرة نحو ميل وأزيد ، والمدينة منها
في جهة
الصفحه ١٥٦ : ستة وسبعين ميلا ، وهي منزل عامر آهل فيه خلق ولا سور عليه ،
والجحفة ميقات أهل الشام ومصر والمغرب ، وبين
الصفحه ١٠٥ :
البصرة
: بالعراق ، وهي
كانت قبة الإسلام ، ومقرّ أهله ، بنيت في خلافة عمر رضياللهعنه سنة أربع
الصفحه ٥٤٩ : .
مندوجر
(١) : بالأندلس بينه وبين المرية مرحلة ، وهو حصن على تل تراب
أحمر ، والمنزل في القرية ، ويباع بها
الصفحه ٢٧ :
يقبل من قبليها
ويسير بشرقيها تدخل فيه السفن اللطاف من البحر إلى المدينة وبينهما ميلان ، وهي
مدينة
الصفحه ٣٠٨ : الجند ، وفي الحديث ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم كفن في ثلاثة أثواب بيض سحولية ليس فيها قميص ولا عمامة
الصفحه ٤٦٨ : الله (٤) الحارثي اليمن ، فذكر للعباس ما في القليس من النقض والذهب
والفضة وعظم ذلك عنده ، وقيل له انك
الصفحه ٦١٠ : يجلس في مجالس من البربر ويظهر الدعاء إلى ولد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ويحتج لأهل البيت كاحتجاجه
الصفحه ٥١٢ : ، وحمل إلى مدينة بلرم فدفن بها.
اللهون
(٢) : قرية من قرى الفيوم في البلاد المصرية ، وحجر اللهون هذه
هو
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم من الأنصار يتجر بمال له ولغيره ، ويضرب به الآفاق ، وكان
ناسكا ورعا ، فخرج مرة فلقيه لص مقنعا في