الصفحه ٥٤٨ : بن يحيى (٢) من قصيدة له :
لعل زماني يستجد
بوصلها
تجدّد عهد الملك
في منية النصر
الصفحه ٤٩٧ : الله تعالى
بخيمة من خيام الجنة ، فوضعها له بمكّة في موضع الكعبة قبل أن تكون الكعبة ، وكانت
الخيمة
الصفحه ٥٧٥ : بن الوليد في سلطان أبي بكر رضياللهعنهما بعد أن فتح الله اليمامة ، وقتل كذابها يريد الحيرة ،
فتحصن
الصفحه ٣١ : بخواتيم أبيهم وقال : أنفقت
عليهم من مالي وهذا مالهم بأسره ، فصدقوه في كميته ، فقال له عمر : لقد دخلت وأنت
الصفحه ٢٦٦ : :
الا ان بين
الشرعبي وراتج ... البيت (٩).
الرّبذة
: منزل فيه أعراب
وماء كثير ، وفيه منزل أبي ذر
الصفحه ٥٢٤ :
فيها فضل ، فإن امرءا لا يلتمس أن يكون له فضل على أهل منزلة من المنازل إلا دعاه
فضله عليهم إلى الرغبة
الصفحه ١٠٣ : تزرع بهذا الفحص فيقيم في الأرض أربعين يوما
فتحصد وان الكيل الواحد منها يعطي مائة كيل وربما زاد ونقص
الصفحه ١٥ : في الأرض وملكها الخلجان ابن الدهم ، كانوا يعبدون الأصنام فبعث
الله تعالى اليهم هودا فلم يجيبوا
الصفحه ٢٧١ : الرقة هي عين البذندون التي مات فيها المأمون وان مولده
اقتضى أنه يموت بمكان يقال له الرقة فكان كذلك وحمل
الصفحه ٤٣٩ : بالسلاح وقالوا : هذه الأبواب التي ذكرها
الله تعالى في كتابه على لسان يعقوب عليهالسلام (يا بَنِيَّ لا
الصفحه ٣١٧ : ، وكان الذي بنى (٨) المسجد الجامع بسرقسطة ووضع محرابه حنش بن عبد الله
الصنعاني ، فلما زيد فيه هدم الحائط
الصفحه ٣٦٩ : (٤) صور من أيدي المسلمين سنة ثمان عشرة وخمسمائة في أيام
الآمر بأحكام الله خليفة مصر الشيعي ، وكان أهلها
الصفحه ٧٢٧ : للصيمري ٣٦٩
التعليق في الخلاف للشريف المراغي ٥٣٥
التعليقة في الخلاف لابي الوليد
الطرشوشي ٣٩١
تفسير
الصفحه ٧٥ :
الأديب صاحب كتاب «دمية
القصر» ، ذكر فيه شعراء عصره وديوان شعره مشهور في الآفاق ، وقتل سنة سبع
الصفحه ٢٢٢ : ، فهؤلاء القوم الذين سمّاهم الله الأحزاب. وسمع النبي صلىاللهعليهوسلم ما اجتمعوا عليه فأخذ في حفر الخندق