الصفحه ٢٦٨ : ثمانية عشر ميلا في صحار ووهاد.
وبمدينة الرملة
نزل صالح النبي عليهالسلام ومن آمن معه بعد أن أهلك الله
الصفحه ٢٥٣ :
الرصافة (١) : بدمشق ، قال أبو عبد الله ابن حمدون : كنت مع المتوكل
لمّا خرج إلى دمشق ، فركب يوما يتنزه في
الصفحه ٤٠ : امرأة تمكر بثلاثمائة رجل ، وليس هذا بعجب ، وقد أنزل في الكتاب
المنزل على نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩ : فقال : ألست كنت أشد الناس علي في أمر محمد نبي العرب حين جاءني
كتابه ورسوله وكنت أردت أن أجيبه إلى ما
الصفحه ٣٣٣ : في يومه هذا شيئا من لحوم
الحيوان وليأكل من هذه الألون ، فأكل منها وقام ، فلما انتبه من قائلته قال له
الصفحه ٤٧٩ : يؤدبه
تأديب الكتاب فما
له بغير ذباب
السيف تأديب
إن الخلافة لا
تشكو بمعضلة
الصفحه ٣٥٤ : يستأذنه في دخول إفريقية فجاءه كتاب عمر رضياللهعنه ينهاه عن دخول إفريقية بالجيش وقال : ليست بإفريقية
الصفحه ٢٩٢ :
الكتاب رحمة الله عليه : خالفت بشرح هذه الوقيعة شرط الاختصار لحلاوة الظفر في وقت
نزول الهمم ووقوعها في
الصفحه ٢٠٠ : كتابك إلى أبي مسلم جوابا عن كتابه اليك ، وأخرج له
الرسول فقال : أتعرف هذا؟ فلما رأى ذلك أمسك وعلم أنه
الصفحه ١٥٨ : وهو في سفره مصرّ على الشام ، فقدم له الكتاب
، وذكر أنه صنعه لمعرفته بالبلاد وطلبا للأجر في حق
الصفحه ٤٤٧ : .
قال الزبيدي (٢) : وله تواليف كثيرة منها «النوادر» أملاه ظاهرا وارتجل
تفسير ما فيه ، وهو غاية في معناه
الصفحه ٢٤١ : الله بن
أحمد الكاتب المعدل في ذكر دمشق ، أنشده ابن عساكر في كتابه (١) :
سقى الله ما
تحوي دمشق
الصفحه ٧٦ : تلك الليلة ، فمشى بعضهم إلى بعض
تعجبا من عافيتهم في ليلتهم فقال صاحب منزل إبراهيم عليهالسلام : ما رفع
الصفحه ٣٠٩ : في منقطع أرض
الترك مما يلي الشمال ، فذرع ما بينهما فوجده مائة فرسخ ، فحفر له أسا حتى بلغ إلى
الماء ثم
الصفحه ٤٩٤ : ، له كتاب
«الهداية والارشاد ، في معرفة أهل الفقه والسداد ، الذين أخرجهم محمد بن اسماعيل
البخاري في