الصفحه ٤١٠ : وفواكه.
وروى ابن عطية في
تفسيره عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال (٥) : «ان الله تعالى بارك فيما بين
الصفحه ٢٩٧ : كلام سطيح الكاهن في تفسير الرؤيا التي رآها كسرى أنوشروان بن
قباذ ملك الفرس ، وفيها أنه رأى ارتجاس
الصفحه ٤٠٨ :
صنعاء ، وبها مرفأ مراكب الصين ، وسميت بعدن بن سبأ ، وكان أول من نزل بها ، وفي
سجوع سطيح الكاهن في تفسير
الصفحه ٥١٨ : محنيّ يسلك تحته من سلك في القنطرة. وتفسير ماردة
باللطيني : «مسكن الأشراف» وقيل بل كانت (٧) دار مملكة
الصفحه ٤٦٠ : تأتي على قدر النية ، والأجر على قدر الحسبة ، وأن المسلم لا
ينبغي له أن يكترث بشيء يقع فيه مع معونة الله
الصفحه ٢٤٧ :
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) الآية (آل
الصفحه ٨٦ :
فسألهم عن اسم
الموضع فأحضر له عدّة من الأسرى والأدلاء فقيل لهم : ما تفسير هذا الاسم ـ وهو
القشيرة
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم إذا قتل حمزة حين أخرجه.
قال الإمام عبد
القاهر في كتاب «الإمامة» من تأليفه : أجمع فقهاء الحجاز
الصفحه ٢٤٠ : ءة كتاب الله تعالى يسكنونها ، ومرافق الغرباء أكثر في
البلد من أن تحصى لا سيما لحفّاظ كتاب الله تعالى
الصفحه ٧٣ : من الفقيه ابن
البراء يحكيه عن مجاهد صاحب التفسير ولا أدري أهو الرائي لهما أو غيره فالله أعلم.
ويقال
الصفحه ٣٥١ :
عثمان بن عبد
الرحمن بن عثمان بن موسى بن أبي نصر المعروف بابن الصلاح ، له تصنيف في علوم
الحديث
الصفحه ٥٣٤ : ، ومعه كتاب إلى الأحنف ، وإذا فيه
: إلى أمير الجيش ، إنا نحمد الله الذي بيده الدول يغير ما يشاء من الملك
الصفحه ٢٨٦ : ، وبين هذا
الحصن وبين مكة سبعة أيام. وقال قتادة : إن أصحاب الرس الذين ذكرهم الله تعالى في
كتابه كانوا أهل
الصفحه ٥٣٥ : إلى منزل الطحّان فنام قتله الطحّان وأخذ متاعه ، وألقى
جسده في المرغاب ، وجاء الطالبون له فخفي عليهم
الصفحه ٧١ : أواخر
عمره قبل العشرين والسبعمائة](١).
الأيكة
: المذكورة في كتاب
الله تعالى : قيل إنها مدين وقيل من