الصفحه ٥٨٠ : يوم وتعطّر ، وأنا أذكرك الله تعالى إلا بعثتني في جيش إلى ثغر غازيا
ولا تبعثني جابيا ، فندب عمر
الصفحه ٣٧٤ : ذلك ، فقال : يا نبي الله ، إني قد كبرت ولا آمن
الموت ، وقد أردت أن أقوم مقاما أذكر فيه الأنبياء وأثني
الصفحه ٥١ :
مرسى مشتى لا نظير له في موضع ، ومراس كثيرة لا حاجة إلى ذكرها.
وذكر عبد الله بن
وهب عن ابن لهيعة ، ان
الصفحه ٥٥٩ : لمتونة ، وهم يحكون ان هذا الحجر من أمسكه وسار في حاجة قضيت له بأوفى عناية
، وهو عندهم جيد في عقد الالسنة
الصفحه ٢٦ : روينا عن جدك عبد الله بن العباس رضياللهعنهما أن الهواء معمور بأمم مختلفة الخلق سكان فيها أقربها منا
الصفحه ٢٣١ :
الحضرمي ومن معه
جؤار إلى الله تعالى في خوض هذا البحر ، فأجاب الله تعالى دعاءهم ، وفي ذلك يقول
الصفحه ١٩٨ : قتل رجلا من
المشركين لأبي وإني أول مولود بحمص وأول مولود فرض له بها وأول من رمى فيها بيده ،
كنت أختلف
الصفحه ٤٠٢ :
صلىاللهعليهوسلم وقبر الحسن بن علي رضياللهعنهما ؛ وباب في المغرب يخرج منه إلى العقيق وإلى قبا
الصفحه ٤٤٤ :
وقال : رأيت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في المنام ومعه صاحباه فقلت : يا رسول الله بلغني عنك
أحاديث عن
الصفحه ٥٥٦ : لهم
ودخولهم في نصرانيتهم ، إلى أن جاء الله تعالى بالإسلام وملك الشام منهم جبلة ابن
الأيهم ، ففتح الله
الصفحه ٤١ : (٥) مصنّف كتاب «الاكتفاء في سير النبي صلىاللهعليهوسلم والثلاثة الخلفا» ، وكانت هذه الوقعة في سنة أربع
الصفحه ١٢٢ : ملء كفه فدفعها إليّ فإذا هو
رطب ، فأكلت ثم غاب عني فلم أره.
__________________
(١) له ترجمة في
الصفحه ٥٧٢ : وأشأم ، والشيخ
النجدي الذي حضر قريشا بدار الندوة ليتشاوروا في شأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يراد به
الصفحه ٢٨٤ : ، لا يخاف منه باس
ولا يرجى منه إنعام ، وليس له إلا الرسم السلطاني في السكة والدعوة والاسم الخلافي
الصفحه ٣٢٢ : ذلك أشار دعبل في قوله من قصيدته التي افتخر فيها على الكميت :
وهم كتبوا
الكتاب بباب مرو