الصفحه ٢٧٠ : عشرة ، فانه لمّا مات أبو عبيدة في طاعون عمواس
استخلف عياضا فورد عليه كتاب عمر رضياللهعنه بتوليه حمص
الصفحه ٣٠٥ : المغازي
(١) : قصد عاصم بن عمرو سجستان ولحقه عبد الله بن عمير فالتقوا هم وأهل سجستان في
أدنى أرضهم ثم
الصفحه ٨٥ : عزوجل وخرج وقال للرسول : قل له أما قولك ترد علي نفقتي فإني
سمعت الله عزوجل يقول في كتابه (وَإِنِّي
الصفحه ٥٥١ : ملكه أنه دخل مدينة منف من البادية يحمل
خمرا على أتان له ، وكان أهل منف قد اختلفوا في تولية ملك
الصفحه ٣٧٢ : ، وإذا ورد على ملكهم رسول من بعض الملوك
أدخل عليه في الوقت الذي يأذن له ، فيقف أحد وزرائه عن يمينه والآخر
الصفحه ٢٠٨ : حرقة؟ قالت : هذا خير مما كنا
فيه ، انا لنجد في الكتاب انه ليس من بيت يمتلئ حبرة إلا امتلأ عبرة ، وان
الصفحه ٢٥٨ : في كتابه ، وعليه قنطرة
عظيمة يجتاز عليها حاج مصر ، ولمّا لم يتأت له ذلك احتفر خليجا آخر من بحر الروم
الصفحه ٢٤٩ :
المهلب وما صنع ، فبكى الأحنف وقال : يا ابن أخي هلك المهلب وهلك أهل المصرين ،
فقال الغلام : عهدي والله
الصفحه ٣ : (١) : «بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب من عياض بن غنم لأسقف
الرها انكم إن فتحتم لي باب المدينة على أن تؤدوا
الصفحه ٢٦١ : منعه
، فدعا إياس بن قبيصة واستشاره في الغارة على بكر بن وائل ، فقال له إياس : إن
الملك لا يصلح أن يعصيه
الصفحه ٣٥٢ :
بالعراء ، فأمر بضرب خبائه في مصلى وما زال نازلا بالجبانة إلى أن بني له هذا
القصر وفرغ منه ثم تحول إليه
الصفحه ١٨ : المعنى : فعل الله عزوجل بهم ، ذلك لأنهم أهل له ، فهو على جهة الدعاء بحسب [كلام]
البشر ، وقيل [في] أصحاب
الصفحه ١٠٢ : بطين
الحكمة فالله أعلم ، ويذكر أن محمد بن سعيد هذا وجد هناك مالا عريضا وأصاب فيه
خيرا كثيرا
الصفحه ٤٥٠ : ء ، واختطت
الأسواق على القاطول وعلى دجلة ، وسكن هو في بعض ما بني له ، ثم قال : أرض القاطول
غير طائلة والبنا
الصفحه ٣٦٣ : ء
وفي كتاب الأطعمة
من سنن أبي داود أن عبد الله بن عمرو رضياللهعنهما كان بالصفاح ، وهو مكان بمكة ، فجا