الصفحه ٤٨ : له ، فنفله ابن أبي السرح ابنة
الملك فاتخذها أم ولد ، وكان ابن الزبير رضياللهعنهما في ذلك الوقت ابن
الصفحه ٢٣٢ : جبال يابسة في البحر.
ومن دانية أبو
عمرو الداني المقرئ المعروف بابن الصيرفي ، له تواليف في القراءات
الصفحه ٢٠ :
منسوب إلى أذربيجان ؛ ينسب إلى أذربيجان أبو عبد الله الحسن بن جابر الازدي صاحب
كتاب «اللامع» في أصول
الصفحه ١٤٢ : تهودة وقال : «سوف
يقتل بها رجال من أمّتي على](٥) الجهاد في سبيل الله تعالى ثوابهم كثواب أهل بدر وأهل أحد
الصفحه ١١٨ : مروان الكبرى فقالت : يا عم أمير المؤمنين حفظ الله لك من أمرك ما
تحبّ حفظه وأسعدك في الأمور كلها بخواصّ
الصفحه ٦٠٩ : ينهض ابنا له إلى خدمة الراية ، فأجاب العبد انهما إن أسلما سلما في الدنيا
والآخرة من أشد العذاب ، وإن
الصفحه ٣١٦ : الحاضر كان لي
والغائب عني ، فأحببت أن اسبق إلى الكتاب لك بخطّي بما رأيته لك على نفسي ، وأنا
أسأل الله
الصفحه ٢٩١ : إلى صدغه ، وجرحت يمنى يديه
وطعن في أحد جانبيه وعقرت تحته ثلاثة أفراس كلما هلك واحد قدم له آخر وهو
الصفحه ٣٤ :
سلطانه ، فكان امتعاضه من فاحشة بنته السبب في فتح الأندلس للذي سبق من قدر الله
سبحانه ؛ ثم إن يليان ركب
الصفحه ١٢١ :
على الأعاصير في
ماضي الأعاصير
عنت ودانت على
حكم المنى فرقا
من سطو مرهوب
أعلى
الصفحه ١٤ : كتاب الحسن هذا إلى بعض الجهات معلما بما سنّاه
الله من الفتح فيه (٤) «ان الرجّار صيّر
أسطوله المخذول نحو
الصفحه ٣٠٠ : والكتّاب
والناس فبنوا حتى ارتفع البناء واختطت الأسواق على القاطول وعلى دجلة ، وسكن هو في
بعض ما بني له ، ثم
الصفحه ٤٤ : فيه أحد يسألونه عن حال القصر وعن
الباني له وإذا على القصر نسر واقع ، فقال سليمان عليهالسلام للنسر
الصفحه ٢١١ : مدينة كلها عامرة وفيها
عدة ملوك كلهم تحت طاعة البغبوغ ، ويقال له ملك الملوك ، وهو حسن السيرة عادل في
الصفحه ٤٥ : غلبته على الروم
في المدة التي ذكرها الله عزوجل في كتابه في قوله (الم. غُلِبَتِ
الرُّومُ فِي أَدْنَى