الصفحه ٣٩٢ : ، وطركونة مدينة
أزلية ، قاعدة من قواعد العمالقة ، وجعلها قسطنطين في القسم الثالث من الأندلس ،
وأضاف إليها
الصفحه ٤٥ : أربعة أصنام.
اصطبة
(٦) : مدينة بالأندلس على خمسة وعشرين ميلا من قلشانة ، ومن
قلشانة وهي قاعدة شذونة
الصفحه ٤٢٩ : قرهب (٢) ، وكان وصل إذ ذاك من الأندلس مراكب كثيرة ، وأمير الأندلس
إذ ذاك عبد الرحمن ابن الحكم ، كانوا
الصفحه ٦٦٣ : ـ ٣٠٣ ـ ٤٢٧ ـ ٤٦٢ ـ ٤٦٥ ـ ٤٨٠
قرطاجنة من الاندلس ٦٧ ـ ٢٢٤ ـ ٣٩٤ ـ ٤٦٢
قرطبة ٣ ـ ٦ ـ ٢٥ ـ ٢٧ ـ ٢٨
الصفحه ٦٣٠ : ـ
٣٤٧
اكلف ، انظر
: الحلف
البيرة
(بالاندلس) ٢٨ ـ ٢٩ ـ ٤٥ ـ ٤٦ ـ ١٠٠ ـ ١٨٣ ـ ٣٩٤ ـ ٥١٣
الش ٣٠ ـ ٦٧
الصفحه ٥١٢ :
(٣) بالأندلس من بلاد تدمير ، إحدى المعاقل السبعة التي عاهد
عليها تدمير ، وهي كثيرة الزروع والضرع والخمر.
وهي
الصفحه ٦٠ : كور استجة بالأندلس بينهما نصف يوم ، وحصن أشونة ممدن
كثير الساكن.
أشكوني
(٧) : بالأندلس من كور تدمير
الصفحه ٤١٦ : بن عبد المؤمن ملك المغرب كان تحرك من مراكش إلى الأندلس ، فاحتلّ
باشبيلية ، ثم تحرّك منها إلى قرطبة
الصفحه ٤٢ :
الإمام عبد الرحمن بن الحكم وأما خروجهم الثاني فان الريح قذفتهم في ذلك المرسى
منصرفهم من الأندلس وعطبت لهم
الصفحه ٤٨٨ :
قيجاطة
(١) : مدينة بالأندلس من عمل جيان ، كان عبد الله المعروف
بالبياسي من بني عبد المؤمن لما
الصفحه ٦ : مدينة الأربس في غربيها ، وكان بها من الزعفران ما
يضاهي الزعفران الأندلسي كثرة وجودة. وبوسط ابّة عين ما
الصفحه ٢٨٩ : الناس من عزة سلطانه ما سرهم ، ولم
يبق من ملوك الطوائف بالأندلس إلا من بادر وأعان وخرج وأخرج ، وكذلك فعل
الصفحه ٥٥٦ : الأندلس من جرب العين ويأكل ما فيها
، وهو غبار يوجد هناك لونه أخضر ما هو ، وهذا الغبار مشهور المنفعة في
الصفحه ٢٩٤ : حاضرة وهربوا ليلا من باب يقال له باب النساء ،
فمضى بعضهم إلى الأندلس وبعضهم إلى صقلية ، فدخلها حسّان
الصفحه ٣١٧ :
سرقسطة
(١) : في شرق الأندلس وهي المدينة البيضاء.
وهي قاعدة (٢) من قواعد الأندلس ، كبيرة القطر