الصفحه ٢٢٣ : .
ومدينة الجزيرة
طيبة رفيقة بأهلها جامعة لفائدة البر والبحر ، قريبة المنافع من كل وجه لأنها وسطى
مدن الساحل
الصفحه ٩٧ : عشر
يوما وعلى الجادة ثلاثة عشر يوما ، وهي مدينة سهلية وقاعدة من قواعد الأندلس في
مستو من الأرض عامرة
الصفحه ٥٨٤ : تنبته ، وهو عندهم من أطيب
الطيب.
ومن عجائب (٥) هذه الصحراء ان بها معدن ملح تحفر عنه الأرض كما تحفر عن
الصفحه ٢٣٥ : ، وعليه بناء متقن كالقبة العالية.
وفي هذا الجبل من
الفواكه : التين الطيب المتناهي في الطيب البالغ [في
الصفحه ٢٨ : شجرة منه النار فاحت منه رياح طيبة.
أزقار
(٢) : موضع قوم رحالة في بلاد السودان ألبانهم غزيرة وهم أهل
الصفحه ٥٣٩ : الأندلسيون وقبائل من كتامة.
وهي مدينة (٢) كبيرة القطر ، ولها حصن دائر بها ، وبشرها كثير (٣) وربما فرّ عنها
الصفحه ٣٨٧ :
من قرى سبتة ، وهو
مثله في الطيب أو أجلّ ، ويكون في بحر الأندلس وفي بعض جزائر البحر الأخضر ، وهذا
الصفحه ١٣٨ : الحبوب بها موجودة ، ويخرج عنها إلى كل الآفاق في
المراكب وبها من السفرجل الطيب ما لا يوجد في غيرها
الصفحه ٣٩٦ : (٢) فيها رخام كثير وحجر منحوت جليل ، ومنها كانت القنطرة على
بحر الزقاق إلى ساحل الأندلس التي لم يكن في
الصفحه ٣٤٩ : شقندة هذه
ولم يطمئنوا إلى الدخول على لذريق أخذا بالحزم.
شقورة
(٢) : مدينة من أعمال جيان بالأندلس
الصفحه ٣٣٠ : ببلاد السوس من السكر ما يعمّ أكثر أهل الأرض ويشف على كل أنواع السكر في
الطيب والصفاء ، وتعمل بالسوس
الصفحه ٦٨١ : المدبر
(احمد) ١٧ ـ ٤٣٩
ابن مروان
(الثائر الاندلسي) ٨٠
ابن مريم ،
انظر : المسيح (عيسى بن مريم)
ابن
الصفحه ١١٩ :
، وهذا مشهور عندهم.
بيّانه
(٢) : بالأندلس من أعمال قرطبة ، وهي من مدن قبرة وعلى يمين
الطريق الذاهب من
الصفحه ١٨٣ : بسببها لا يظهر التمساح فيما يلي البلد من النيل بمقدار ثلاثة
أميال علوا وسفلا.
جيان
(٥) : مدينة بالأندلس
الصفحه ٤٨٣ :
(٥) : عمل من الأعمال الأندلسية قاعدته قشتالة ، سمي العمل بها
، وقالوا : ما خلف الجبل المسمى الشارات في جهة