الصفحه ٤٨٤ : كثير
، والبضاعات نافقة والمكاسب رائجة والبركات ظاهرة ، وشرب أهلها من ماء النيل ،
وبها بقول طيبة وضروب
الصفحه ٣٩٧ : ، وبها أرز وحبوب ونارجيل وقصب ، وهم يجالسون التجار ، ولهم همم عالية
ونفوس أبيّة ، ويستعملون الطيب أكثر من
الصفحه ٢٤٢ :
من وجه شادنها
أو صوت شاديها
إذا العزيمة عن
فرط الغرام ثنت
قلبا تثنى له
غصن
الصفحه ٣٣ : بحر صنف (١) من الروم. وطول الأندلس من كنيسة الغراب التي على البحر
المظلم إلى الجبل المسمى هيكل الزهرة
الصفحه ٢٧ : ونواحيها ، فامتعض من ذلك ، ثم
تحرك من حاضرته مراكش إلى الأندلس واستقر باشبيلية فأعرض الجند وأعطى البركات
الصفحه ٥٤٤ : ، وبعده زيت النظر المسمى ببني فسيل (٦) ، وهي كريمة الأرض طيبة المدرة ، بل هي من غرّ بلاد المغرب
، أنظارها
الصفحه ٧٩ : بعدها ألف وبعد
الألف نون ، مدينة بالأندلس كانت في قديم الدهر من أشرف قرى أرش اليمن ، وإنما سمي
الاقليم
الصفحه ٣٤٢ : وتجف في غير ذلك.
شلب
(٥) : من بلاد الأندلس ، وهي قاعدة كورة اكشونبة ، وهي بقبلي
مدينة باجة ، ولها
الصفحه ٣٢٤ : طيب. ولهذه المدينة جزيرة كبيرة تسامتها وبينهما مجرى ساعة ،
وهذه الجزيرة عامرة بالناس والتجار من كل
الصفحه ٥٨ : إن الذي بناها يوليش
القيصر وإنه أول من تسمى قيصر ، وكان سبب بنيانه إياها أنه لمّا دخل الأندلس ووصل
الصفحه ٣٤٦ : عبد
المؤمن (٣) ملك المغرب اجتاز عليها في حركته الأندلسيّة بعسكره وهو
أربعون ألفا من أنجاد العرب
الصفحه ٤٦٩ : ويصنعون من جلده الأسواط التي يسمونها السرياقات ، ويقال
لها بالأندلس ذنب الفار ، ومن هناك تحمل تلك الأسواط
الصفحه ٢٨٨ : إلى الجامع المذكور حتى تكون تلك الولادة بين طيب نسيم
الزهراء وفضيلة ذلك الموضع الموصوف من الجامع
الصفحه ٤٦٢ :
الخلفاء (٢) بالأندلس أيضا من كورة تدمير ، وهي فرضة مدينة مرسية ، وهي
مدينة قديمة أولية بها ميناء ترسي فيه
الصفحه ٣٤٨ : (٢).
شنفيره
(٣) : حصن على أربع مراحل من مرسية بالأندلس في شرقيها مشهور
بالمنعة ، طرقه في الصلح محمد بن هود سنة