الصفحه ٥٦٢ :
ولم تزل (١) ذات إقلاع وحط ، وهي مدينة حسنة ، مقصد للسفن الواردة من
المشرق والمغرب والأندلس وبلاد
الصفحه ١٤١ :
زحف منها واشتد
القتال قال المسلمون : يا براء اقسم على ربك ليهزمهم ، فقال البراء بن مالك :
اللهم
الصفحه ١٥٦ :
وكوفيّهم إن
المليم مليم
جالطة
(١) : جزيرة قريبة من جزيرة سردانية تقابل [الجانب] الشرقي
منها
الصفحه ٢٣١ : الّذي شقّ
البحار فجاءنا
بأعظم من فلق
البحار الأوائل
فلما رأى ذلك أهل
الردة من
الصفحه ٢٣٦ : في ثوبه ولونه ، لكنه دونه في
الجودة.
دلاية
(٥) : قرية بالأندلس من عمل المرية.
دلوك
(٦) : بلد من
الصفحه ٣٠٦ : فيه ألف مدي من طعامه. وقال
آخرون : إن رجلا جوادا اسمه مدرار كان من ربضيّة قرطبة ، خرج من الأندلس عند
الصفحه ٣٥١ : عشرة مدينة ، وهذه من
مشاهيرها.
شوذر
(٢) : بالأندلس من كور جيان ، وهي قرية تعرف بغدير الزيت لكثرة
الصفحه ٥١٧ :
صغيرة ليس بها شيء
من الصناعات المستعملة ، وتجارتهم قليلة ، ولهم جمال ومعز ، ومن مانان إلى مدينة
الصفحه ٥٤١ : وفواكه ، وأكثر شجرها الزيتون ، فيها منه ما تستغني به عن غيرها من البلاد
، وتمير بلادا كثيرة ، وبها شجر
الصفحه ١٢٩ : أوردت طرفا من خبره في ذكر تلمسان.
تاكرنا
(٢) : مدينة بالأندلس بمقربة من استجة ، وهي مدينة أولية إليها
الصفحه ٤٥٣ : ء بالبئر التي في دار توبة بن الحسين بن السائب بن أبي لبابة ، كان يقال قباء (٢) ، وكان بنو أنيف ، حي من بلي
الصفحه ٤٦٤ : الأندلس قال لهم : دلوني
على أسنّ شيخ عندكم ، فأتي بشيخ قد رفعت حاجباه عن عينيه بعصابة من الكبر ، فقال
له
الصفحه ٣ : الذي بحوز مورور من
الأندلس من أعمال قرطبة ، وأخبر من حدّ به سيفا في الحجر مكانه من الجبل وقد تقادم
عهده
الصفحه ٣٦٦ : الناس إلى إمدادهم من إفريقية
والأندلس ، وحاصر أسد مدينة سرقوسة وقاتلهم (٥) برا وبحرا وأحرق مراكبهم وقتل
الصفحه ٣٨٩ :
واحتلت ثغور الشام
الأدنى إلا من رضي بأداء الجزية من المسلمين وعمرت طرسوس وما والاها بالروم فلما