الصفحه ٤٨١ :
أمنع منها ، بل
ليس لها نظير إلا مدينة رندة بالأندلس ، فانها تشبهها في وضعها والخندق المحيط بها
الصفحه ٥٤٠ : النقبين ومرسية ستة أميال.
مربيطر
(٢) : حصن بالأندلس قريب من طرطوشة ، وهو على جبل ، والبحر
بقبليّه
الصفحه ٦٧ : قدرا من هراة ، ولها أسواق
عامرة وعمارات وتجارات كثيرة وبساتين وجنات وكروم.
أوريولة (٥) : حصن بالأندلس
الصفحه ١٣١ : . فما لبثنا
إلا قليلا حتى جاء عبد الله بن علي لقتل مروان.
تدمير
(٤) : من كور الأندلس سميت باسم ملكها
الصفحه ٤٧٨ : فيها ، ومنها يجلب إلى بلاد
إفريقية وبلاد المغرب والأندلس ومصر ، والذي يجلب من بلاد الشام صغير الجرم ليس
الصفحه ١٥٩ :
قالوا (١) : وافتتح رويفع بن ثابت قرية من قرى المغرب يقال لها جربة
، فقام خطيبا فقال : يا أيها
الصفحه ١٦٣ :
يقصدها أصحاب السفن من افريقية والأندلس وغيرهما.
والجزائر (٤) على ضفة البحر ، وشرب أهلها من عيون على
الصفحه ٤٢٦ : والمؤذنون والفقهاء والعلماء
، وحواليها آبار عذبة منها يشربون وعليها يعملون الخضر والمقاثي. ومدينة الملك
تسمى
الصفحه ١٩٧ :
أسواق حلب مسقف ،
وبحلب جماعة من اليهود [ونصارى] نسطوريون.
قال بعضهم (١) : حلب قدرها خطير
الصفحه ٥٣٨ : . وكانت المرية تقصدها مراكب التجار من
الاسكندرية والشام ، ولم يكن بالأندلس أكثر من أهلها مالا ؛ والمرية في
الصفحه ١١٥ : قره ، وكان حلق رشيد قد حرس بالقطائع المصرية
فعدل عنها إلى هذا المكان.
بونة
(٢) : من بلاد إفريقية
الصفحه ٣٨٢ : .
طارق
(١) : جبل طارق ، فيه خرج طارق بن زياد ، ومنه افتتح الأندلس ،
وهو عند الجزيرة الخضراء ، وبجبل طارق
الصفحه ٥٢٣ :
متيجة
(١) : مدينة بالقرب من الجزائر ، على نهر كبير عليه الأرحاء
والبساتين ولها مزارع ومسارح ، وهي
الصفحه ١٢٦ :
وكمل التبريز
بالغنائم على ملاحظة من المحصورين بالمهدية وهم مع ذلك متجلدون مواظبون على القتال
الصفحه ٢٣٢ : ، سمع بالأندلس
من محمد بن عبد الله ابن أبي زمنين ، ووصل إلى المشرق فسمع من جماعة ، توفي بدانية
سنة أربع