الصفحه ٦٦ : الذي عليه مرقب الأتراك الذي تحرس منه ولها ثلاثة أبواب.
أولية
السهلة (٢) : بالأندلس قريبة من قرطبة
الصفحه ٣١٥ : بعض المؤرخين من أن الذين غرقوا هم الذين غلوا من غنائم
الأندلس فانما هم الذين غلوا من غنائم سردانية
الصفحه ٥١٩ : الأندلس وجد في كنائس ماردة ما وقع
إليها من ذخائر بيت المقدس عند انتهاب بخت نصر لايلياء ، وكان ممن حضره في
الصفحه ٥٠ : مهيعا يسلكه أهل
الأندلس في مسيرهم ومجيئهم من المشرق وإليه على البر لا يركبون بحرا وانه أوغل في
بلاد
الصفحه ٢٨٠ : جمعة
تقصد من الجهات ، وبها مياه كثيرة وعيون مطردة.
ريميه
(٦) : مدينة بالأندلس تعرف بمدينة بني راشد
الصفحه ٤٤٠ :
(٣) : موضع بالأندلس بين الجوف والغرب من قرطبة ، فيها معدن
رخام ، والغالب على أشجارها القصطل ، وبها معادن حديد
الصفحه ٤١٥ : منها القار اللين الفوّاح كأجود
الزفت أبدا.
عفص
(٢) : بالأندلس بقرب مرسية ، فيها كانت وقيعة الروم على
الصفحه ٢٩٠ : من بلاد الأندلس فتقدم يوسف فقصده
وتأخر ابن عباد لبعض الأمر ثم انزعج يقفو أثره بجيش فيه حماة الثغور
الصفحه ٤٧٥ : الملك هو ملك
الفيلة ، يقال إن له عشرين ألف فيل بعضها ببعض ، وليس ينزل المدائن لكثرة من معه
إنما ينزل
الصفحه ٥١٨ : فأنجاه الفرار ولجأ إلى الأندلس فرقا من المسوّدة ، ومات بها
، وله روايات وتقدم في السنة والعلم. وجامع
الصفحه ٢٦ :
: أظنها من أعمال
الشام (٥).
أرجونة
(٦) : مدينة أو قلعة بالأندلس إليها ينسب محمد بن يوسف بن
الأحمر
الصفحه ٤١ : المعجمة والجيم معا ، موضع على مقربة من بلنسية
وبالقرب من بنشكلة من أرض الأندلس ، وعقبة أنيشة جبل معترض عال
الصفحه ٣٥٠ : قلبي من
شوق أندلس
عيد أسى فته وما
فتّر
فأين منا منازل
عصفت
الصفحه ١٢١ :
بيران
(١) : حصن من حصون الأندلس ، ومن قصيدة لابن الأبّار يمدح بها
السيد أبا زيد (٢) عند انقياد
الصفحه ٤٧٩ : طويلة.
قسطلة
درّاج (٤) : قرية في غرب الأندلس ، منها أبو عمر أحمد ابن محمد بن
درّاج القسطلي