الصفحه ٨٧ :
الأندلس وهي مسورة كبيرة (٢).
برزة
: مدينة بالشام من
عمل الغوطة كان من أهلها رجل صالح وكان أعور ، قال
الصفحه ٩٣ :
البصرة عليه.
بطليوس
(١) : بالأندلس من اقليم ماردة بينهما أربعون ميلا ، وهي حديثة
بناها عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٤٠ : الزيتون فيه من هذا المكان إلى قنطرة
لبلة.
شريش
(٢) : من كور شذونة بالأندلس ، بينها وبين قلشانة خمسة
الصفحه ٣٦١ : الإبل والدواب من ساحل المغرب
إلى الأندلس ، وكان طولها اثني عشر ميلا في عرض واسع وسمو كثير ، وربما بدت
الصفحه ٦٢٢ : ما يحتمله بلده ، أخبر من حضر
مجلسه أن أديبا من الأندلس أخذ يحكي من حكايات البرامكة وأمثالها ما استقله
الصفحه ١٣٣ :
(٥) : مدينة بالأندلس في جوفي وشقة ، وبين الجوف والشرق من
مدينة سرقسطة ، ويطيف بجنات تطيلة نهر كالش ، وهي من
الصفحه ٣٩٥ : .
وبقلعة الفهمن (١) من جوفي طليطلة على خمسة عشر ميلا منها بئر لم يعرف فيها
قط علق ، فنبشت في بعض السنين
الصفحه ٢٦٨ :
(٥) : مدينة بالأندلس بقرب سرقسطة وقلعة أيوب ، عالية البنيان
على وادي شلون ، وبساتينها تسقى منه. ونزل بمدينة
الصفحه ١٧٤ :
التسريح ، فما كان عنده خبر حتى وصل إليه من جاز به (٤) إلى الأندلس وحبسه في حصن جنجالة. ولما حمل إلى ذلك
الصفحه ٤٩ :
ثمرتها وهزمه بعد
أن قتل أكثر رجاله والجملة التي بها كان يصول من أبطاله ، وفرّ اللعين وسيوف
الصفحه ٥٢ : والأندلس ، فإنه خليج يخرج من هذا البحر وقد خاطر
بنفسه خشخاش من الأندلس ، وكان من فتيان قرطبة ، في جماعة من
الصفحه ٨٨ : من الأرض وبينها وبين البحر ثلاثة أميال ،
وهي قريبة من بلنسية.
برشانة
(١٠) : بالأندلس أيضا وهي حصن
الصفحه ٢٢٤ : الجزيرة المعروفة بأم حكيم المتقدمة الذكر ، والجزيرة
الخضراء أول مدينة افتتحت من الأندلس في صدر الإسلام سنة
الصفحه ٣٤٤ :
(٣) : بالأندلس ، من بلاد الاذفونش ، وهو حصن من حصون الأندلس
من عمل قلعة رباح ، كان الملك الناصر أبو عبد الله محمد
الصفحه ٦٠٦ :
من أولاده. وكانت
الوقيعة سنة اثنتين وتسعين من الهجرة ، فانهزم القوط أعظم هزيمة ، وقتل لذريق