الصفحه ٢٦ : باسمه
وسميت المراحل بأسماء بنيه : اردبيل وورثان ودبيل وبيلقان بني أرمين ، وفي بعض
الأخبار أن الرشيد خرج
الصفحه ٤٣ : التفاحة حلوا صادق الحلاوة والنصف الآخر حامضا
صادق الحموضة ؛ وفي الأخبار المشهورة التي ينقلها الناس أن
الصفحه ٥٢ : أحداثها فركبوا مراكب
استعدوها ودخلوا هذا البحر وغابوا فيه مدة ثم أتوا بغنائم واسعة واخبار مشهورة.
وإنما
الصفحه ٥٣ : وإسلام على انحراف وخروج عن الطاعة ، ومعنى
هذا الاسم عندهم جمعت الفوائد ، وفي أخبار الحدثان انه كان يقال
الصفحه ٥٦ :
، فوجدهم ستمائة ألف ملك ، وأخبار هذا الصقع كثيرة مستقصاة في المطولات فلنقتصر
على هذا القدر.
اسكندرونة
الصفحه ٥٧ : أقصى
المغرب ؛ وفي بعض الأخبار أن الشيطان نزغ بين بني حام وبني سام أو ساسان ، فوقعت
بينهم مناوشات وحروب
الصفحه ٥٩ : النهر وهو في غربيها. ويذكر في بعض الأخبار أن اشبان بن طيطش من ذرية
طوبيل بن يافث ابن نوح كان أحد أملاك
الصفحه ٩٥ : وأمر بنقض سقف القبة وأعاده قرمدا على صفة
غيرها.
ومن أخباره أن
الناصر لدين الله أمره بالخروج للاستسقا
الصفحه ٩٦ : البلدان : ٥٠٤.
(٥) تختلف الأخبار
هنا عما أورده ابن الأثير ١٢ : ٣٩٠ في استيلاء التتر على مدينة بلخ
الصفحه ٩٧ : فكان من أمرهما ما كان ، وقيل كان ذلك بدومة الجندل على
عشرة أيام من دمشق.
وفي بعض أخبار يوم
اليرموك عن
الصفحه ١٠٧ : الجليل ولا الفقيه ولا العدل من اتخاذ الحمام والمنافسة فيها والاخبار
عنها والوصف لأمرها والنعت لمشهورها
الصفحه ١٤١ :
بينا يرى
الإنسان فيها مخبرا
حتى يرى خبرا من
الأخبار
يقول فيها :
يا
الصفحه ١٤٤ : والآثار المأثورة أخباره مصنفة وقبره بتونس بدار يتبرك به ، وبها من
الصالحين والأخيار عدة لا تحصى ، ويقال إن
الصفحه ١٤٦ : مؤلف كتاب «مشكاة أنوار الخلفاء وعيون
أخبار الظرفاء» عمر التيفاشي ، وهو كتاب مطول حسن ممتع ضاهى به عقد
الصفحه ١٤٧ : التيناتي (٨) أحد المشايخ الأكابر العارفين بالله تعالى كان صاحب مشاهدة
وكان يسمى علام الله من أخباره قال أبو