الصفحه ٧٣٠ : لابي عبد الله
المازري ٥٢١
المفصل في النحو لمحمود بن عمر
الزمخشري ٢٩٣
مقاتل الفرسان لابي علي
الصفحه ٤٩٤ : ، له كتاب
«الهداية والارشاد ، في معرفة أهل الفقه والسداد ، الذين أخرجهم محمد بن اسماعيل
البخاري في
الصفحه ١٩٧ : عليها في
نحو مائة وأربعين ألفا أتت على أكثرهم ، وأسر فيها نحو سبعة آلاف وخمسمائة من
كبارهم وبطارقهم
الصفحه ٦١٨ : ، فأزالوا المسلمين على الميمنة
إلى ناحية القلب ، وكان خالد رضياللهعنه في نحو ألف فارس ، وقيل في نحو ستة
الصفحه ٢٠٧ :
البصرة ، فكانت
وقعة الجمل بالخريبة بمقربة من البصرة قتل فيها نحو ثلاثة عشر ألفا ، وقتل الزبير
الصفحه ٢٩٣ : التنزيل» العلامة
النحوي ، ذكره السمعاني ، قال : كان ممن يضرب به المثل في علم الأدب والنحو واللغة
، لقي
الصفحه ٤٣٤ :
المدينة ، وفيها أرحاء للماء نحو ثلثمائة وستين رحى يضمها السور ، سوى الأرحاء
التي خلف السور ، وهي في
الصفحه ٢٣٢ : رضياللهعنه ، وكان أول بعث بعثه إلى أهل الردة : أن سر فيمن قبلك من
المسلمين إلى أهل دبا ، فسار عكرمة في نحو
الصفحه ٣٤١ : ، وكان مع المسلمين من النصارى المقيمين بمدينة
اثل ، وكان المسلمون في نحو من خمسة عشر ألفا بالخيول والعدد
الصفحه ١٨٥ : ، وهو الموضع الذي
يصاد فيه السمك المجلوب من خوارزم إلى النواحي ثم يصير هناك بحيرة دورها نحو مائة
فرسخ
الصفحه ٢٤٠ :
مريم ، ليس بعد بيت المقدس عندهم أفضل منها ، وهي بأيدي الروم لا اعتراض عليهم
فيها.
وبالبلد نحو عشرين
الصفحه ١٤ : كتاب الحسن هذا إلى بعض الجهات معلما بما سنّاه
الله من الفتح فيه (٤) «ان الرجّار صيّر
أسطوله المخذول نحو
الصفحه ٥٦ :
حجر واحد وعتبته
حجر واحد فيه نحو مائة اسطوانة [وفي نحو الشمال منه] اسطوانة عظيمة لم يسمع بمثلها
الصفحه ٦٠٠ :
أولهم حتى سقط فيها نحو من مائة ألف رجل ما احصوا إلا بالقصب ، وبعث أبو عبيدة من
الغد في عدهم فوجدوا أكثر
الصفحه ٦٥ : نحو من ستة آلاف فارس لما وصل افريقية قصد قرطاجنة فوافقه أهلها فقتل
رجالهم وفرسانهم فهربوا في البحر في