الصفحه ٨٥ : الملائكة أفضلهم الذين
شهدوا بدرا ، وقصة الوقيعة على الشرح والايضاح في كتب المغازي.
وببدر حبل عظيم من
رمل
الصفحه ١٤٥ : ، فتفرقوا في البلاد ومضى أكثرهم نحو المغرب حتى وصلوا
أقاصي بلاد المغرب على أزيد من ألفي ميل من القيروان
الصفحه ١٧٦ : نحو
من اثنتي عشرة مرحلة بسير الجمال.
الجعرّانة
(٧) : بتشديد الراء في قول العراقيين ، والحجازيون
الصفحه ٤٨٤ : جبل مرعان ، طوله من المغرب إلى المشرق
نحو ثمان عشرة مرحلة. وفي وسط هذا الجبل موضع عال كالقبة مستدير في
الصفحه ٣٢ : من قراها خرب في غزوته تلك أنقرة.
أنطابلس
: هي برقة ، فانظرها
في حرف الباء إن شاء الله تعالى
الصفحه ٤٥٠ :
وقد ذكره البحتري
في قصيدته التي يرثي بها المتوكل فقال :
محلّ على القاطول
أخلق داثره
وكان
الصفحه ١٩٤ : بعضهم : كانت نحو الردم في الوادي ، والأثبت أنها كانت من الحناطين
وهو الأشهر عند المكيين ، وفي الحزورة
الصفحه ٢٠٢ : ،
والأغلب عليه التذكير لأنه اسم ماء وربما أنث حملا على البقعة ، قيل سمّي بحنين بن
قاينة بن مهلائيل.
وفيه
الصفحه ٢٢١ : ثلثمائة وخمسون ميلا ، وقيل أقل من ذلك ، وعرضه في الموضع الذي
يأخذ من بحر ما يطس نحو من عشرة أميال ، وهناك
الصفحه ٢٥٧ : .
ذمياط
(٢) : مدينة في البلاد المصرية على ساحل البحر قريبة من تنيس
إليها ينتهي ماء النيل ، وبها تعمل
الصفحه ٣٠٢ : ، وذلك نحو
فرسخ ، رضمه بالحجارة والحديد ، وجعل فيه ثلاثين مجرافا للماء في استدارة الذراع
على أصح هندسة
الصفحه ٣٨٣ : الطاق ، فعاينوا منه مؤيسا لهم ، فكتب صاحب الجيش إلى الخليفة أنه لا يمكنه
في الحرم والخزائن شيء ، فكتب
الصفحه ٥٠٣ : Erza وهي اسم لأحد
القسمين الكبيرين في موردفا (Mordva) غير ان تحديدها على هذا النحو يتعارض مع قول
الصفحه ٥٤٦ : مدينة في آخر بلاد السند ، وهي مجاورة لبلاد الهند ،
وهي نحو المنصورية في الكبر ، وبعض الناس يجعلها من
الصفحه ٥٥٢ :
أول ما يلقى من
منى في رأس العقبة عن يسار الداخل في منى في ناحية مكة ، والحصاة قربان فما تقبل
منه