الصفحه ٥٩٤ :
بقوسي أوثق ، ورمحي في يدي أسدّ (١) ، ولكن قد قبلت السيف والترس ، فلبس السلاح ، واستدناه
الرشيد فودّعه
الصفحه ٥٦٢ : الروم وغيرها ، وإليها تجلب البضائع الكثيرة
بقناطير الأموال ، وهي من القيروان على نحو مرحلتين ، وهي نظيفة
الصفحه ٢١٣ : كل غواص منهم حجر وزنه ربع قنطار أو نحوه مربوط بحبل رقيق وثيق ، فيدليه في
الماء مع جنب الزورق ويمسك
الصفحه ٨٧ : كثيرة الحنطة والحبوب والعسل
واليهود بها يعدلون النصارى كثرة وربضها خارج عنها ، وهي في القسم الثالث من
الصفحه ٥٤ : الملح ، وذلك أن الاسكندر لما استقام له الملك في بلاده
وهي رومة وما والاها من بلاد الروم وكان روميا فيما
الصفحه ٥٠ : الإفليلي (١) من ولد عبد الرحمن ابن عوف رضياللهعنه ، كان صدرا في علم الأدب يقرأ عليه ويختلف فيه إليه ، وله
الصفحه ٣١١ :
مما يلي الجبل من
جنبتي الوادي عرض كل عضادة خمس وعشرون ذراعا في سمك خمسين ذراعا وعتبة الباب
السفلى
الصفحه ٣٧٠ :
شهادة إلا المسلمون ، وإن قلّوا.
وببلاد البلهرا
مساجد تقام فيها الصلوات والجمع وتقام الجمعات بالأذان
الصفحه ٣٩٠ : . وطرابنش يسافر إليها في أيام الشتاء لجودة مرساها واعتدال
بحرها وهوائها ، وبينها وبين جبل حامد نحو عشرة
الصفحه ٥٠٠ : والتجار
، ولها ربضان وعليها سور بها مسجد جامع وقصبة غير حصينة ، وطولها نحو تسعة أميال
في مثلها ، وبناؤها
الصفحه ٢٦٤ : وذريهم أخذوا من حب الدخن في
مغرفة ثم رفعوه نحو السماء ويقولون : يا ربنا أنت الذي رزقتنا فأتمم نعمتك علينا
الصفحه ٢٨٤ :
إليه ، وسما إلى
ما سمت إليه الملوك من اختراع قصر ينزل فيه ، ويحله بأهله وذويه ، ويضم إليه
رياسته
الصفحه ٤٣٥ : ،
وفوارة مرتفعة نصف قامة داخل الصحن ، فعل كل ذلك في حدود سنة ثمان وسبعين وخمسمائة
، وكذلك بقصبة السلطان
الصفحه ٤٦٢ : أميال أو نحوها ، ومرساهما واحد ، وقرطاجنة من
المدن المشهورة ، وفيها من الآثار وعجائب البنيان ما ليس في
الصفحه ٥٢٣ : ثمانية أرباع أو نحوها ،
فسبحان من له في كل شيء آية.
ومجريط (٧) مدينة صغيرة وقلعة منيفة ، وكان لها في