الصفحه ١٥٨ : ملك القسطنطينية خرج في جمع عظيم مصمما على
بلاد المسلمين بالشام فأعمل الحيلة بالأموال وإفساد قلوب
الصفحه ٢١٦ : .
واشتد (٢) أمر بابك الخرّمي ببلاد الران والبيلقان وكثر عيثه في تلك
الديار ، وسارت عساكره نحو الأمصار
الصفحه ٣١٩ :
سلا
: ببلاد المغرب ،
بينها وبين مراكش على ساحل البحر تسع مراحل ، وهي مدينة (١) قديمة أزلية ، فيها
الصفحه ٣٤٤ : رمية حجر ، فمن
هناك يجوزون لاستقاء الماء لشربهم ، وطول الجزيرة نحو ميل وأزيد ، والمدينة منها
في جهة
الصفحه ٤٤٠ : ، بينها
وبين الجبل نحو نصف فرسخ ، وهي على شمال النهر ، ولها ربض كبير عليه سور ،
وقهندزها في المدينة ، ودار
الصفحه ٣٨٤ : ء من البحار ، وطوله نحو ثمانمائة ميل ، وعرضه
ستمائة ميل ، وفيه أربع جزائر ، وهو بحر مظلم لا مدّ فيه ولا
الصفحه ٥٤٥ : جعفر المنصور سنة تسع وثلاثين ومائة وحصل عليها
سورا محكما ، وعلى نحو ثلاثة أيام من ملطية يخرج سيحان وهو
الصفحه ١١٧ :
راية راية يحرضهم
ويهزهم بأحسن ما فيهم ويكلمهم ، وأنصف في القول والفعل ، وخالط الناس في المكروه
الصفحه ١٥٣ : كبير
تجارة ، ومن الجار إلى جدّة نحو عشرة أيام في البرّ بطول الساحل ، والبحر يبعد
تارة ويقرب أخرى
الصفحه ١٧٩ :
اليهم في ضيق هذا
المطرد ليحرزن المسلمين هذا العدد ، فقال المثنى للناس : اجعلوا جبننا بي ولا
الصفحه ٢٤٧ : .
وانخزل أبو موسى
فاستوى على راحلته ولحق بمكة ولم يعد إلى الكوفة ، وآلى ألا ينظر في وجه علي رضياللهعنه ما
الصفحه ١٤٣ : النهاية التي لا توجد في غيرها ، وبينها وبين
القيروان مسيرة ثلاثة أيام وبينها وبين البحر نحو أربعة أميال
الصفحه ٤٨٣ :
ولها بها لجام
معلق ، وهم يقولون إن دابة منها متى أخذت تلك اللجام في فمها ظفروا ببلاد الإسلام
الصفحه ٥٢٧ : في أسرع من لفت الرداء ، فانطلقوا على وجوههم (٢) ، ولم يكن [لهم] همة إلا الافتراق ، فخرج الهرمزان نحو
الصفحه ٥٧٦ :
على حكمنا ورأينا ، وجعل يكابدهم لما يرى من جزعهم ، وكتب على لسان أبي بكر رضياللهعنه كتابا إليه فيه