الصفحه ٦٤ : نحو عشرين مرحلة.
أسكر
(٤) : قرية على شط النيل في البلاد المصرية ، وهي على الضفة
الشرقية من النيل
الصفحه ٩١ :
مجدّل
فوق التراب
وفرشه البيداء
ومصونة في خدرها
محجوبة
قد
الصفحه ٣٢٢ : بمجرى اسمه بارمس (٨) يصب في البحيرة التي في أصل بنكث من سمرقند على نحو ثلاثين
فرسخا ، ويخرج في شرقي
الصفحه ٣٧١ :
دابة لها جناحان تنشرهما في الجو ، تحمل على المراكب فتقلبها ، يكون طول الدابة
مائة ذراع ونحوها ، وإذا
الصفحه ٥٧٨ : الموحّدون سالكين سبيله حتى شارفوا توزر فألفوه قد
توغل في صحرائها.
نفوسة
(٦) : جبل نفوسة ، من قفصة إليه نحو
الصفحه ٥١ : وبقي الآن أثره ، وواديها يشقها بنصفين ويمضي منها إلى
تيهرت.
اقريطش
(٢) : جزيرة في البحر الشامي ، وهي
الصفحه ٩٢ : مربّع لا باب له فمن قصده أو مشى
نحوه وجد في نفسه فرحا وطربا مثل ما يجده شارب الخمر ، ويقال إن من تعلق
الصفحه ١٧٤ : :
لعمري لقد كانت
قرابة مكنف
قرابة صدق ليس
فيها تقاطع
أجاركم من بعد
ذل وقلة
الصفحه ٥٦٣ : الجامعين القديم والحديث ، ويجمّع أيضا في جامع الربض.
وفي المدينة مدارس
للعلم نحو الست أو أزيد قد بنيت على
الصفحه ١٠٤ : مزغنّاي (٥) بينه وبينها ستة مجار.
بنجهير
(٦) : في بلاد الختل وهي على جبل مشتمل على نحو عشرة آلاف رجل
الصفحه ١٩٢ : لهم حدودا ومال بهم نحو الكواكب ، فابتدع لهم ضروبا من
الهياكل ونصب فيها أصناما ووقت لهم في الصلوات
الصفحه ٥٢٦ : داموا
يخلفون المسلمين في عيالاتهم ، فقدم سعد زهرة بن الحوية نحو اللسان ، وهو لسان
البر الذي
الصفحه ١٢٩ : أعوام أو نحوها تحت لواء الموحدين.
تبالة
(٥) : في الحجاز في طريق مكة من اليمن وبينهما أربع مراحل ،
وهي
الصفحه ٤٤٨ : ضم عليه وشاحه ، في
يده اليمنى مفتاح من حديد ، وهو مادّها نحو المغرب ، وفي اليسرى صفيحة من رصاص
منقوشة
الصفحه ٥٨٤ : البحر ثلاثة أيام ، وبينها وبين سجلماسة ثلاث عشرة
مرحلة وفيها جزولة ولمطة. ومدينة نول إحدى مدن الإسلام