الصفحه ٢٤٨ : ما استطاع ، ثم امشوا بنا نحو عسكرهم فانهم الآن من ذلك آمنون وقد خرجت خيلهم
في طلب اخوانكم ، والله إني
الصفحه ٣٢١ : ، ثم
امشوا بنا نحو عسكرهم فانهم الآن من ذلك آمنون ، وقد خرجت خيلهم في طلب اخوانكم ،
فو الله إني لأرجو
الصفحه ٥١٣ : لورقة عين تخرج من حجر صلد تجري في قناة منقورة في
الحجر ، عمقها أكثر من قامة نحو ميلين ، ثم يتصل بنقب في
الصفحه ١٨ : مستوية ، بينها وبين الجبل نحو نصف فرسخ ـ وسيأتي ذكرها
في حرف الفاء (٦) إن شاء الله تعالى ـ وفرغانة
الصفحه ٥٥٧ :
شقة ، وزن كل شقة
سبعون رطلا بالشامي ، وفيه أربع صوامع للأذان ، وكان له من المسلمين ثلثمائة خادم
الصفحه ٥٥ : ذراعا ثم
ترك في أعلاه قدر غلظ الحائط وهو ثمانية أشبار ونحو عشرة أذرع سوى الغلط ورفع ما
بقي من البنا
الصفحه ٣٦٦ : وسط القصير ، بينها وبين مدينة صفاقس في ذلك
البحر الميت القصير القعر نحو عشرة أميال ، وليس للبحر هناك
الصفحه ٤٩ : مدينة لوشة ، قال : ورأيت القوم في هذا الكهف عام
عشرة وخمسمائة فنزلنا إليهم من فم بئر عمقها نحو من قامة
الصفحه ٤٦٣ : سفرة طعام أو شراب ، وهي
مشطبة كالملح بياضا والمها صفاء ، يكون دور السارية منها نحو الثلاثين شبرا في علو
الصفحه ٨٢ : من أهل القصبة شتاء وصيفا ،
وداخل هذا السور [سور آخر يكون عرضه نحو ثلاثة أميال في مثلها ، وداخل هذا
الصفحه ٥٨٨ : النيل إلا بمكان من حدّ أسوان ، والتمساح لا يكون إلا في نيل
مصر ، وهو مستطيل الرأس وطول رأسه نحو طول نصف
الصفحه ٩٣ :
يقع في نهر الأبلة
حتى يخرج إلى دجلة العوراء حتى يقع في بحر الهند ، وفيض البصرة هو نهرها الذي
الصفحه ٤٦٥ : سمكات بعضها في
جوف بعض ؛ وفي هذا البحر سلاحف ، طول السلحفاة عشرون ذراعا ، وفي بطنها نحو من ألف
بيضة
الصفحه ٣٠٣ : للحوت ، ويصاد بها
منه نحو مائة نوع ، ويصاد بها التن زرقا بالرماح وفي أسنتها أجنحة تثبت (٩) في الحوت ولا
الصفحه ٥٤٨ : الأسفل محدد الأعلى ، ارتفاعه نحو مائة ذراع
، في رأسه منفس للماء المجلوب إليها ، وقد نحت في عرض جهة