الصفحه ٤٦٧ : كعيب ، وخشبة من ساج نحوها في الطول
يقال لها امرأة كعيب ، كانوا يتبركون بهما في الجاهلية ، وكان يقال
الصفحه ٢٦٥ : ء معينا فتقسمت مذانب وانسابت جداول ، في مروج خضر
كأنها سبائك اللجين ممدودة في بساط الزبرجد ، تحف بها أشجار
الصفحه ٦٢٢ : الجيش المراكشي حملة فقد فيها من السبتيين نحو ستمائة
وتخاذل الباقون ، فملك عليهم البلد ، واستخفى الأهل
الصفحه ١٢١ : بأهل اشبيلية
بفحص القصر سنة اثنتين وعشرين وستمائة وقتل منهم نحو ألفي رجل وانصرف عنها مكسورا
مفلولا
الصفحه ٥٢٢ :
(١) : نهر عظيم في بلاد السوس الأقصى بالمغرب يصب في البحر
المحيط ، جريه من القبلة إلى الجوف كجري نيل مصر
الصفحه ١٠٠ :
عداه وهل سوى
قمر السماء يزول
عنه سراره
قد كان يشرق
بالهداية ليله
الصفحه ٢٦٧ :
خرج يتبع أثر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ماشيا ، ونزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض منازله
الصفحه ١٩٨ : الرستن فإذا هو في عسكر المسلمين. وحاصر المسلمون أهل
حمص حصارا شديدا فأخذوا يقولون للمسلمين : اذهبوا نحو
الصفحه ١٠٢ : القبلة باب آخر صغير ، قال :
فنزلت أنا وصاحب لي فيه فإذا بين أعلاه وقعره نحو ستين قامة وأنزلنا مع أنفسنا
الصفحه ٨١ : مطلة على البحر وعلى فحص قد أحاطت به جبال ،
ودوره نحو عشرة أميال ، وتسقيه أنهار وعيون وفيه أكثر بساتينهم
الصفحه ٤٢٦ : والسوقة ، والدور والمساكن نحو ستة أميال متصلة.
وفي مدينة الرعية جامع كبير ومساجد كثيرة ، وفيها الأئمة
الصفحه ٥٤٠ : ،
وجابوه نحو ميل ، وهذا الجدول هو الذي يسقي قبليّ مرسية ، ونقبوا بازاء هذا النقب
في الجبل المحاذي لهذا
الصفحه ٢٨٩ : اشبيلية أسطولا نحو صاحب سبتة ، فانتظمت في سلك يوسف
، ثم جرت بينه وبين الرسل مراوضات ثم انصرفت إلى مرسلها
الصفحه ٥٣٥ : ، ثم أقبلوا نحو ذلك الجيش ، فإذا هو
الدرنجار بعثه ملك الروم في خمسة آلاف رجل من أهل القوة والشدة ليغيث
الصفحه ١٥٦ : ويابسا ، وهي كثيرة الوعول.
الجامور
(٢) : جبل في شرقي مرسى بحر تونس كبير غير معمور بينه وبين
المرسى نحو