الصفحه ٥٥٠ : من سخره لذلك
آية للمتوسمين وهداية للمسافرين ، ولو لاه ما اهتدوا في البحر إلى بر الاسكندرية ،
ويظهر
الصفحه ٤٣٦ : وثلاثين رجلا أو نحو ذلك ،
وهذا معروف هناك.
وبهذا الفحص بلاد
وأسواق ، وجباية هذا الفحص في عهد الأمير
الصفحه ٤٧٧ : عظيمة مبنية بالصخر الجليل من بنيان الأول سعتها
نحو أربعين ذراعا في مثلها ، وفوقها عين أصغر منها تسمى رأس
الصفحه ٦١٠ : سائرا في الجنود نحو الولجة
حتى ينزل على الأندرزغر وجنوده ومن تأشب إليه ، فاقتتلوا قتالا شديدا حتى ظن
الصفحه ٩٠ : عسكره نحو أربعين ألف فارس فحصرها أربعين يوما حتى افتتحها وذلك في سنة ست
وخمسين واربعمائة فقتلوا عامة
الصفحه ١١٥ : مدينة بونة
بركة في دورها نحو عشرة أميال فيها سمك جليل كثير ، وفيها طائر يعرف بالكيكل وهو
يعشش على وجه
الصفحه ٣٨٥ : والسلام.
وطبرية (٧) مدينة جليلة على جبل مطل ، وهي طويلة في ذاتها قليلة العرض
في طولها نحو ميلين. قال
الصفحه ٥٤٩ : من الجانب الغربي ، ومقدارها في الطول نحو ميل في عرض ميل ، وهي مدينة حارة
بها نخل كثير وقصب سكر ، وليس
الصفحه ٧٦ : جبل جزولة المسمى بانكسيت ، وهو جبل
أوراس هذا ، ويسكنه لواتة وهو جبل نفوسة ، ويدخل طرفه في البحر نحو
الصفحه ١٤٧ : يدخلوا مدينة ولا أووا إلى بيت ولا بدلوا ثوبا ، وطول فحص
التيه في قول نحو من ستة أيام وفي فحص التيه مات
الصفحه ٣٣٨ : فهزموهم نحو
العشرين ميلا ، وكان الشيخ أبو محمد عبد الواحد في القلب فحمل بأصحابه على من
يليهم فتمت عليهم
الصفحه ٣٤٣ : على البحر ،
يرى من البحر على مجرى ونحوه ، وفيه يقول ابن صارة (٣) واستغفر الله من كتب هذا الاستخفاف
الصفحه ١٢٨ : عظيم ، وهي في فسحة من نحو ستة أميال ما بين جبال ، تنصبّ إليها
من تلك الجبال مياه كثيرة وأنهار تسقي جميع
الصفحه ٢٦ :
إليها معاوية ، فبلغ حبيبا أن الموريان الرومي قد توجه نحوه في ثمانين الفا من
الروم والترك ، وكان حبيب
الصفحه ٤٧٨ : الدائرة بها.
ولها غابة كبيرة
وقد أحاطت بها من كل ناحية مثل الاكليل في تكسير دائرتها نحو خمسة عشر ميلا