الصفحه ١٢٦ :
بصرامة وشدة شكيمة معلنون بالتكذيب بهزيمة يحيى وينوعون السبّ ويفحشون ، وألح
الملك الناصر في قتالهم وجمع
الصفحه ١٤٤ :
باعة وغوغاء ،
وعلى نحو عشرة أميال منها نهر بجردة وهو على الطريق إلى المغرب ، ويقال إن من شرب
منه
الصفحه ١٨٤ : ، وعلى نحو ميل منها جبل بني زلدوي (٩) وهو كثير الخصب وفيه قبائل كثيرة من البربر وفيه كانت دعوة
أبي عبد
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
(١) معجم ما استعجم ٢
: ٥١١ ، وقال ياقوت : بليدة من أعمال حلب تحاذي قنسرين نحو البادية ، وانظر ابن
خلكان في
الصفحه ٢٨٣ : العراق
فخّر الحجاج فيه ساجدا ، وأقبل عبد الرحمن نحو الكوفة وتبعه أهل القوة من أصحابه ،
إلى أن كان من أمره
الصفحه ٤٧٠ : تقدم في رسم باغاية من حرف الباء.
وتصنع بمدينة قلعة
حماد أكسية ليس لها مثل في الجودة والرقة إلا
الصفحه ٤٨٧ :
لم يبق من
الحيوانات شيء ، وهم ينظرون إليها ، وبقيت القيروان [أربعين سنة لم ير فيها خشاش
ولا هوام
الصفحه ٥٥٤ : إليه فيه ، فقال له : ما عندي مال ، فسجنه ، وسأل عمرو رضياللهعنه من كان يدخل إليه : هل يسمعونه يذكر
الصفحه ٢٧ :
يقبل من قبليها
ويسير بشرقيها تدخل فيه السفن اللطاف من البحر إلى المدينة وبينهما ميلان ، وهي
مدينة
الصفحه ٤٤ :
سليمان عليهالسلام وهو على نحو فراسخ من اصطخر ، وهو بنيان عجيب وهيكل عظيم
وفي أعلاه صور محكمة من
الصفحه ٥٨ :
بلد للإسلام ،
وعلى مقربة من أسوان ، جنوبا من النيل ، جبل في أسفله معدن الزمرد وفي برية منقطعة
من
الصفحه ١٦٤ :
قالوا (١) : فجزيرة العرب مما يلي الشمال في الخط الذي يخرج من ساحل
أيلة فيمر مستقبل الشرق في أرض
الصفحه ٢٤٩ :
عيونهم فتولوا نحو البرّ ، والمسلمون يشمسون بهم خيولهم حتى ما يملكون منها شيئا ،
فلحقوا بهم في البر فقتلوا
الصفحه ٣٣١ : الصالحين حبسوا أنفسهم فيه للعبادة ، وأهل تلك
البلاد يخرجون إليهم بالصدقات. وبقربه نحو خمسة محارس متقنة
الصفحه ٣٦٣ : بينهم قبل القتال نحو من سبعين
زحفا ، وقتل في ثلاثة أيام ثلاثة وسبعون ألفا من الفريقين ، وقتل فيها من