الصفحه ٧١ :
وسوّى طريقها وردم
ما استرم فيها ، وبأيلة أسواق ومساجد ، وفيها كثير من اليهود يزعمون أن عندهم برد
الصفحه ٨٨ : شبيه بدين الغزّية ، ولهم أرض واسعة سهلة كبيرة وأرضهم مسيرة نصف شهر في
مثلها ، وينتهي عددهم نحو عشرة
الصفحه ١٥١ : في الجنوب منها بينه
وبين مكة ميلان ، وهو جبل مشرف يكون ارتفاعه نحو الميل ، وفي أعلاه الغار الذي
دخله
الصفحه ١٦١ :
فأول من صيّر الطريق من قومس إلى خراسان قتيبة بن مسلم وكان يكتب إلى الحجّاج
يستأذنه في غزو جرجان فيأبى
الصفحه ٢٢٥ : ، وكانت قصبة الجرجانية تعرف باللغة
الخوارزمية كاث وكانت أرباضا (١) وطولها نحو ميل في مثله فابتنوا غيرها من
الصفحه ٣٤٠ :
طول الدهر ، ومن
هناك يتجهز به إلى الآفاق برا وبحرا. وكل ما استودع أرض اشبيلية وغرس في تربتها
نما
الصفحه ٣٤٧ :
للأمر ولده يعقوب
المنصور ، فقفل بالناس إلى اشبيلية فبويع بها ورجع إلى مراكش.
شنتجالة
(١) : في
الصفحه ٤٣٩ : نحو
خمسين فرسخا في مثلها.
__________________
(١) معجم ما استعجم ٣
: ١٠٢٢.
(٢) اليعقوبي : ٣٣٠
الصفحه ٤٧١ : مع أحد ، وبين موضع
مملكة المهراج وقمار نحو عشرة أيام في البحر ، فلم يسمع منه وأشاع ذلك في قواده
حتى
الصفحه ٤٧٤ :
إذا جار الأمير
وحاجباه
وقاضي الأرض
داهن في القضاء
فويل ثم
الصفحه ٥٨٣ :
إذ خرجوا عليه
وقالوا له : حكمت الرجال في دين الله تعالى ، ما كان لك ذلك ، يعنون انه رضي ببعث
الصفحه ١١ :
أبين (١) : باليمن ، قيل فيه بكسر الألف وفتحها ، وهو اسم رجل في
الزمن القديم إليه تنسبُ عدن أبين
الصفحه ٣٤ : أنّى يكون هذا وأنا ضعيف مهين فقير حقير ، فقال :
قدر ذلك لك من قدّر في عصاك اليابسة ما تراه ، فنظر أشبان
الصفحه ٣٧ : متوجهين نحو الأنبار ، فلما
وصلوا حصروا أهلها وحرقوا في نواحيها ، فصالحوا أهلها على الجلاء ثم أعطوه ما رضي
الصفحه ١٠٨ :
شاب له جمة وجميع
أعضائه صحاح وكأنه قد كحل بالكحل وبلت شفتاه بالماء من صحة بشرته وبه ضربة في