الصفحه ٢٨ : ميلا وهي في
جبل فيه قلاع ثلاث مسورة ورباط يقصد إليه ، وفي هذا الجبل معدن الحديد والزئبق
وإذا أرسلت في
الصفحه ٦٨ : جميع بلاد الروم التي في
مشارق الأرض ومغاربها فيدخل من باب في غربيها فيجد الداخل القبة التي تشتمل على
الصفحه ٢٣٥ : المسمى بأوثان. وفي كل هذا الجبل كل طريفة من الثمار وغرائب الأشجار والماء
يطّرد فيه ، ويوجد بوسطه وحوافيه
الصفحه ٥٢٠ :
(١) : بجهة نهاوند.
ماء
الحياة (٢) : موضع على ضفة البحر قريب من سبتة ، فيه عيون على ضفة
البحر نابعة بين
الصفحه ٥٦٨ : السيد أبي العلا ، وخرج إليهم عبد الله بجموعه ،
فنشبوا في القتال ودافعوا كل الدفاع ، وآخر ذلك انهزم ثم
الصفحه ٥٧٩ : مدينة على مدرج
طريق بخارى وبلخ ، وهي في مستو من الأرض ، والجبل منها على نحو مرحلتين مما يلي كش
، وبينها
الصفحه ١١٤ :
ونخيلها وهو نحو ستة أميال في غابة متصلة بالمدينة سوى غابات كورها وقراها. وحول
بسكرة أرباض خارجة عن الخندق
الصفحه ١٣٦ : ظافرا غانما ، وبقي ولد [موسى] أسيرا في يد الأعراب حتى
فداه صاحب افريقية ، وفقد من محلة موسى نحو من ألف
الصفحه ١٤١ : هيئوه في
هيئته فألبسوه كسوته من الديباج ووضعوا على رأسه تاجا مكللا بالياقوت كيما يراه
عمر رضياللهعنه
الصفحه ١٦٣ :
مزغنا فحص متيجة ، وهو فحص عظيم كثير الخصب والقرى والعمائر تشقّه الأنهار ، وهو
نحو مرحلتين في مثلها وقد
الصفحه ٣٦١ : مصر
وكأنه الصاعد منها ، ومنها الرجل الذي كان في الأقباط بأرض الصعيد الذي أرسل إليه
أحمد بن طولون
الصفحه ٤١١ :
وكانت قطرا معتبرا
عند الإسلاميين وأهل الصليب متجاذبا أبدا مرغوبا فيه ، وفي آخر الأمر استولى
الصفحه ٤١٥ : أهل
مرسية [سنة ٦٢١] في رجبها ، ذهب فيها من أهل مرسية بين قتيل وأسير نحو من أربعة
آلاف رجل ، وكان الروم
الصفحه ٤٢٧ :
فيتجنبونهم.
غيارو
(١) : في بلاد السودان ، بينها وبين غانة نحو عشرين يوما في
عمائر متصلة ، وبين مدينة غيارو
الصفحه ٦٣ :
وقال الطرمّاح (١) :
ودارم قد قذفنا
منهم مائة
في جاحم النار
إذ ينزون بالجدد