الصفحه ٢٢٣ : كان دار صناعة بناها عبد الرحمن بن
محمد أمير المؤمنين للأساطيل وأتقن بناءها وعالى أسوارها ثم اتخذها
الصفحه ٣٧ :
أبو بكر محمد بن القاسم بن بشار بن الحسن الأنباري (٢) ، قال أبو علي البغدادي : كان يحفظ فيما ذكر
الصفحه ٣٠١ : كما سرّ بصيدي لتلك البومة. ثم عزم المعتصم على أن ينزل بذلك الموضع فأحضر
محمد بن عبد الملك الزيات وغيره
الصفحه ٥٤٤ : محمد بن تميم بن المعز المكولي ـ ويكنى أبا زيد ـ دخل
الأندلس وامتحن في الفتنة بها ؛ وذكر أن قتله تمّ سنة
الصفحه ٣٩٩ : موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين.
وكان الرشيد (١) توجّه إلى خراسان وبه علّة هوّنها عليه الأطبا
الصفحه ٥٥٨ : الشيعي سنة ثلاث عشرة وثلثمائة ،
وكان المتولي لبنائها علي بن حمدون بن سماك الجذامي المعروف بابن الأندلسي
الصفحه ٤٣٦ : بالمدينة أيام موسى الهادي ، ثم خرج إلى مكة في ذي
القعدة سنة تسع وستين ومائة ، وخرج معه جماعة من بني عمه
الصفحه ٣٤٤ : الجزيرة يقول عبد الجليل بن وهبون من قصيدة يمدح بها المعتمد بن عباد :
ألم تر للجزيرة
كيف أوفى
الصفحه ٤٠٠ : .
ومن أهل طوس
الإمام أبو حامد محمد بن محمد الغزالي رحمة الله عليه.
طواويس
(٢) : من مدن بخارى ، وهي
الصفحه ٥٦٨ : يعقوب كان وجّه إلى صاحب ميورقة علي بن إسحاق بن
محمد بن غانية يستدعي بيعته ، فأنف من ذلك وأساء الرد
الصفحه ٤١٦ : ، في منتصف صفر من سنة تسع
وستمائة ، وذلك أن الملك الناصر أمير المؤمنين محمد
بن المنصور يعقوب
بن يوسف
الصفحه ٥٢٥ : مائتي ألف ، وحرق عامتها وهدم المسجد
الجامع وحرقه بالنار ، واسمه محمّد بن علي بن أحمد بن عيسى بن زيد بن
الصفحه ٤٢٠ : (عسكر المهدي) ، وابن خلكان ٤ : ٣٥١ (ترجمة : محمد بن
عمر الواقدي).
(٤) اليعقوبي : قصره.
(٥) كان أبو
الصفحه ٨٣ : .
ويكفي أن من بخارى
الإمام محمد بن اسماعيل الجعفي البخاري (٧) رحمهالله مؤلف الكتاب الصحيح من حديث رسول
الصفحه ٤٢٨ : ثنية من
غزال
غزنة
(٥) : مدينة من مدن خوارزم منها أبو الفضل محمد بن أبي يزيد
طيفور السجاوندي