الصفحه ٥٢١ : كتابا (نشر بتونس) ؛ وانظر الديباج : ٢٧٩.
(٤) هو علي بن محمد
الربعي القيرواني ، توفي سنة ٤٧٨
الصفحه ٥٠١ : والماشية ، وبها غوص
اللؤلؤ على أربعة فراسخ من شط فارس.
كشور
(٣) : موضع باليمن منه عبيد (٤) بن محمد بن
الصفحه ١٤٦ : .
وفي أيام محمد بن
أحمد بن الأغلب المعروف بأبي الغرانيق (٨) صاحب القيروان كانت وقيعة تيجس ، وذلك انه قدم
الصفحه ٥٢٣ : بالأندلس شريفة بناها الأمير محمد بن عبد الرحمن ،
ومن مجريط إلى قنطرة ياقوه (٥) وهي آخر حيز الإسلام ، أحد
الصفحه ٣٤٣ : ) او (Solorius)
(٣) هو أبو محمد عبد
الله بن صارة البكري ، توفي سنة ٥٠٧ بمدينة المرية (انظر ترجمته في
الصفحه ٣٨٦ : ينسب الإمام
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري (١) صاحب التفسير والتاريخ والمصنفات الكثيرة ، نزل بغداد ومات
الصفحه ٣٥١ : والعمال ، وبها الديوان والمجبى ، وهي مدينة إسلامية بناها محمد
بن القاسم بن أبي عقيل ابن عم الحجاج
الصفحه ١٣٣ : والأغلب عليهم التلصص
والخداع.
وفي سنة ثلاثين
وستمائة نزل الروم على ترجالة فحاصروها ، فخرج إليهم محمد بن
الصفحه ٣٨٤ : الحسن ابن الحسين عمه في رجال خراسان ، ووجّه المعتصم بالله
محمد بن إبراهيم بن مصعب في من ضم إليه من جند
الصفحه ١٣٢ : الترمذي محمد بن عيسى بن سورة الحافظ
صاحب كتاب «الجامع» توفي سنة سبع وتسعين ومائتين ، وترمذ على الضفة
الصفحه ٣١٥ : بشر بن صفوان محمد ابن أبي بكير مولى بني
جمح فأصاب كرسقة وسردانية ، وفي سنة تسع ومائة أغزى بشر بن صفوان
الصفحه ٢٦ :
: أظنها من أعمال
الشام (٥).
أرجونة
(٦) : مدينة أو قلعة بالأندلس إليها ينسب محمد بن يوسف بن
الأحمر
الصفحه ١٣٦ : ، وكان
فتحها في العاشر من صفر سنة أربعين وستمائة ، وخافه صاحب مراكش يومئذ عبد الواحد
بن أبي العلا ادريس
الصفحه ٥٦٤ : ابن الخطّاب رضياللهعنه ولى عتبة بن فرقد السّلمي الموصل في سنة عشرين ، فسار
إليها فقاتله أهل نينوى
الصفحه ٨٠ :
بجانة على هيئة مدينة قرطبة واستأذنوا الإمام محمد بن عبد الرحمن في ذلك ورغبوا
إليه أن يسجل لرجل منهم